كان يبدو لها طوال تلك السنوات أن الخوف يتبدد عندما لا يعود الأطفال أطفالاً، فكانت تعد الأيام وتنتظر، ولكنها الآن وهي تصعد الدرج ترى بوضوح أن القلق يلازم قلب الأم سواء كان الأبناء صغارا أم كبارا، لا فرق
💔🤍
حَجَر دافئ > اقتباسات من رواية حَجَر دافئ
اقتباسات من رواية حَجَر دافئ
اقتباسات ومقتطفات من رواية حَجَر دافئ أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
حَجَر دافئ
اقتباسات
-
مشاركة من سمية حلواني
-
تساءلت شمس وهي ترقد في فراشها إن كانت السنوات تمر ببطء أم في غمضة عين، فكأنه الأمس
مشاركة من Fatmad Mad -
لقد تعودت على ذلك منذ زمن بعيد، كنت أحب الشجيرات الصغيرة المتناثرة على جانب النهر بأوراقها المشبعة بالرذاذ وضوء القمر وهي تلقي بظلالها على الطريق الحجري المبتل؛
كان والدي يقطن هناك، قرب التلال القريبة من النهر؛ وكنا كلما نزلنا إليه إلا وتذكرت ملامحه الغاب
مشاركة من فريق أبجد -
وقالت أم عبد التواب التي كانت تلبس ثوبا أسود وتغطي شعرها بطرحة سوداء حين رأت حفيدتها: «أي بخت، بنتان تولدان في بيت واحد في نفس الشهر!»، كانت المرأة كالغراب
مشاركة من Fatmad Mad -
كأنه الأمس حين جاءت إلى البيت الذي كان جديدا ولامعا ككل الأشياء الأخرى: البوابة الحديدية الخضراء، الجدران المطلية حديثا، الأحواض البيضاء، الصنابير المعدنية، الأواني، الأثاث، الحقائب التي ضمت ملابسهما. حتى هما كانا جديدين،
مشاركة من Fatmad Mad -
لم تجلس بشرى في مقعدها بل وقفت تتحدث إليهم من نافذة القطار. وحين دق الجرس وأغلقت الأبواب
مشاركة من Fatmad Mad -
كانت المحطة تموج بالحركة والأصوات: أصوات المسافرين والمودعين والقادمين
مشاركة من Fatmad Mad
السابق | 1 | التالي |