مختارات #5: في صحبة المتنبي ورفاقه > اقتباسات من كتاب مختارات #5: في صحبة المتنبي ورفاقه

اقتباسات من كتاب مختارات #5: في صحبة المتنبي ورفاقه

اقتباسات ومقتطفات من كتاب مختارات #5: في صحبة المتنبي ورفاقه أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

مختارات #5: في صحبة المتنبي ورفاقه - الطيب صالح
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • الو

    مشاركة من mooyu201 Hammod
  • تناهبت العيشَ النفوسُ بغرة

    ‫فإن كنتَ تستطيع النِّهابْ فناهِبِ

    ‫بقائيَ في الدنيا عليَّ رزيةٌ

    ‫وهل أنا إلاّ عابر مثلُ ذاهبِ؟

    مشاركة من Nadeem
  • بيضٌ حرائر ما خرجن لريبة

    ‫كظباء مكّة صيدهن حرام

    مشاركة من Nadeem
  • هذا شاعر كما قال القدماء «قد ملأ الدنيا وشغل الناس» لقد فعل الأعاجيب في لغة العرب، ودفع المعاني إلى أقصى حدود تحمُّلها، وجاء منذ أكثر من ألف عام بأقوالٍ لم تزلْ جديدة طريفة إلى يومنا هذ

    مشاركة من Nadeem
  • وقُصارى الزهد، كما قال العابدون، أن يدفن المرءُ نفسه في أرض الخمولِ والنسيان، حتى إذا غاب لم يُفتَقدْ، وإذا حضر لم يُحس بوجوده، وإذا تكلم لم يُلتفت إلى قوله.

    مشاركة من Nadeem
  • أزورهم وسوادُ الليل يشفع لي

    ‫وأنثني وبياض الصبح يُغري بي

    مشاركة من Nadeem
  • وقد أجمع الحُذّاق بمعرفة الشعر والنقاد، أن لأبي الطيب نوادر لم تأتِ في شعر غيره وهي مما تخرق العقول..».

    مشاركة من Nadeem
  • أحسن النقد ما يكتب عن محبة لأن المحبة تفتح البصيرة وتزيل الحجب التي تقوم بين ما يرمي إليه الشاعر وبين فؤاد المتلقّي هذا صنعه العميد مع أبي العلاء، وعجيب أنه أحب أبا العلاء ولم يأنسْ لأبي الطيب، وقد كان أبو

    مشاركة من Nadeem
  • صوت المتنبي في الغالب، كأنه غابة من السّباع.

    مشاركة من Nadeem
  • حلب هي مدينته، فهو الذي أعطاها صوتها الذي ما زال يتردد في الآذان. كانت قبله صماء بكماء، فأنطقها وأسمعها. وهي إلى الآن، لولاه ليست بشيء. وما المدن؟ وما مساعي الناس في نهاية الأمر؟ ما ذلك كله لولا الفن؟

    مشاركة من zahra mansour
  • ما دمت في " حلب" فعليك بأبي الطيب سوف تجد لشعره مذاقًا خاصًا هنا. إنها مدينته أكثر من أي مدينة أخرى عاش فيها. هنا قال أروع قصائده وعاش أخصب سنوات عمره إن لم يكن أجملها

    مشاركة من zahra mansour
  • المجد، تلك الكلمة المدمرة كلمة كان يحبها المتنبي، لقد أخذوا مطارقه ونفائسه والسيوف المحلاة بالذهب التي أهديت له، وبعثروا أوراقه وتقاسموا أمواله، وقتلوا ابنه أو أبناءه، وقطعوا دابر نسله. لم يبق منه إلا الشعر. إن كان هذا هو "المجد" الذي كان يطلبه، فإنه لعمري قد حاز المجد

    مشاركة من zahra mansour
  • الطريق قصير وطويل. والشمس والجمال والحياة إلى زوال. والزمان صحصح وعليل، والنعمة تحيي وتميت. لا يوجد شيء ثابت، كل شيء متأرجح. الجاه والسعادة والحب

    مشاركة من zahra mansour
  • كان أبو العلاء أحسن حظًا إذا صح القول، فقد لبث في مكان واحد لا يفارقه، يغازل الموت ويناجي الأبد، فمات حتف أنفه، على فراشه. ودفن حيث هو، لذلك فنحن نعرف محله. ليس كذلك أبو الطيب، الذي لا يعرف يقينًا أين مرقده.

    مشاركة من zahra mansour
1
المؤلف
كل المؤلفون