الو
مختارات #5: في صحبة المتنبي ورفاقه > اقتباسات من كتاب مختارات #5: في صحبة المتنبي ورفاقه
اقتباسات من كتاب مختارات #5: في صحبة المتنبي ورفاقه
اقتباسات ومقتطفات من كتاب مختارات #5: في صحبة المتنبي ورفاقه أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
مختارات #5: في صحبة المتنبي ورفاقه
اقتباسات
-
حلب هي مدينته، فهو الذي أعطاها صوتها الذي ما زال يتردد في الآذان. كانت قبله صماء بكماء، فأنطقها وأسمعها. وهي إلى الآن، لولاه ليست بشيء. وما المدن؟ وما مساعي الناس في نهاية الأمر؟ ما ذلك كله لولا الفن؟
مشاركة من zahra mansour -
ما دمت في " حلب" فعليك بأبي الطيب سوف تجد لشعره مذاقًا خاصًا هنا. إنها مدينته أكثر من أي مدينة أخرى عاش فيها. هنا قال أروع قصائده وعاش أخصب سنوات عمره إن لم يكن أجملها
مشاركة من zahra mansour -
المجد، تلك الكلمة المدمرة كلمة كان يحبها المتنبي، لقد أخذوا مطارقه ونفائسه والسيوف المحلاة بالذهب التي أهديت له، وبعثروا أوراقه وتقاسموا أمواله، وقتلوا ابنه أو أبناءه، وقطعوا دابر نسله. لم يبق منه إلا الشعر. إن كان هذا هو "المجد" الذي كان يطلبه، فإنه لعمري قد حاز المجد
مشاركة من zahra mansour -
الطريق قصير وطويل. والشمس والجمال والحياة إلى زوال. والزمان صحصح وعليل، والنعمة تحيي وتميت. لا يوجد شيء ثابت، كل شيء متأرجح. الجاه والسعادة والحب
مشاركة من zahra mansour -
كان أبو العلاء أحسن حظًا إذا صح القول، فقد لبث في مكان واحد لا يفارقه، يغازل الموت ويناجي الأبد، فمات حتف أنفه، على فراشه. ودفن حيث هو، لذلك فنحن نعرف محله. ليس كذلك أبو الطيب، الذي لا يعرف يقينًا أين مرقده.
مشاركة من zahra mansour
السابق | 1 | التالي |