الاستقطاب وتصفية التعبئة : إرث السلطوية في فلسطين - دانا الكرد, محمود محمد الحرثاني
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

الاستقطاب وتصفية التعبئة : إرث السلطوية في فلسطين

تأليف (تأليف) (ترجمة)

نبذة عن الكتاب

"توثّق مؤلفة الكتاب انحياز الإدارات المختلفة في الولايات المتحدة الأميركية إلى مصلحة إسرائيل ‏ضد الشعب الفلسطيني، وإحباطها محاولات الاتحاد الأوروبي ومنظمة الأمم المتحدة؛ لتخفيف وطأة الاحتلال عن ‏الفلسطينيين وتمكينهم من الاستقلال وتحقيق السيادة؛ منذ اتفاقيات أوسلو عام ‏‎1993‎، والضغط الدولي والأميركي لاستخدام المساعدات والدبلوماسية لفرض الرؤية الأميركية للحل، واشتداد هذا الضغط ‏في فترة الرئيس دونالد ترامب، الذي وإنْ لم يستطع فرض هذه الرؤية على الفلسطينيين فإنه أفضى إلى تشتيت ‏قطاعات المجتمع الفلسطيني‎.‎‏ ولم تقتصر المؤلفة الكلام على فلسطين، بل أفردت حيزًا للتدخل الأميركي في ‏الحالتَين الكردية وتسببه في انقسام الأكراد في شمال العراق، والبحرينية وإشعاله صراعًا طائفيًّا لم يكن ‏قائمًا. وتتحدّث المؤلفة عن الأمل لدى الفلسطينيين الذي بدأ يظهر حين اجترحوا طرائق نضالية ‏جديدة لدفع مظلمتهم عبر "اللاحركات" Non-movements - وهو مصطلح لآصف ‏بيات - تتمثل بالعمل الجماعي من دون اجتماع؛ ما وضع الإسرائيليين في مأزق عدم القدرة على قمع ‏‏"اللاحركات". ويتعرض الكتاب لواقع الانقسام الفلسطيني العريض وانفصال أعضاء السلطة الفلسطينية ‏عن شعبهم.‏ وقد قابلت المؤلفة خلال عملها على مسوّدة الكتاب أشخاصًا في مؤسسات ‏السلطة الفلسطينية والمركز الفلسطيني للبحوث السياسية والمسحية، ودكاترة وطلابًا في جامعة بيرزيت، ‏ودكاترة في المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات، ‏واستفادت كثيرًا من تعليقات منظمي "مشروع العلوم السياسية في ‏الشرق الأوسط" على مخطوطة الكتاب."
عن الطبعة

تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
كن اول من يقيم هذا الكتاب
7 مشاركة
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات كتاب الاستقطاب وتصفية التعبئة : إرث السلطوية في فلسطين

    1

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    0

    أتمنى من إدارة أبجد تسليط الضوء على هذه النوعية من الكتب وليس الإكتفاء بالكتب التاريخية السطحية أو الروايات فقط

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق