. الذكرى تموت حقًّا بموت آخر من يتذكر.
أمام الباب الخشبي الصغير: آخر الليل 5
نبذة عن الرواية
"كانا يسكنان في البناية المواجهة لنَا، نحن في الطابق الثامن، وهما في الطابق السابع. الرجل؛ عبد العزيز، أو (عبده) كما كان والدي يناديه، وزوجته (مدام صافي). كان لعبد العزيز ورشة لإصلاح السيارات في الطابق الأرضي من بنايتنا. تخصص في إصلاح المواتير على ما أتذكر وعلى حد فهمي. لم أحب السيارات قط، وإلى الآن أخشى القيادة وأتجنبها ما استطعت. لا أفهم كيف أقدر، أنا الإنسان الضعيف الهش، على السيطرة على هذا الوحش المعدني العملاق وتطويعه."التصنيف
عن الطبعة
- نشر سنة 2025
- 29 صفحة
- كتوبيا للنشر والتوزيع
تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد
تحميل الكتابمراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
Tamer Azzam
كعادة المولف في هذه السلسلة ، تكون الروايات شديدة التكثيف مع إيجازها وعدد صفحاتها القليلة حتى وكأنها قصة قصيرة، لكن المؤلف يجيد حقا سرد الحبكة بدون إطناب ودون اختزال في الوقت نفسه .. قدنتفق او نختلف بشان جودة لحظة التنوير او مفتاح القصة لكن يظل الكاتب متمكنا من عرض فكرته بسلاسة ودون اخطاء لغوية كعادة الكتاب الشباب