زائر النافذة - مي فتحي
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

زائر النافذة

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

إن قرر شخص اقتحام بيوت الآخرين، دون أن يكون هدفه السرقة، أو القتل، أو التجسس، فما هو هدفه الحقيقي إذا؟ وإن أخبرتك أن هذا الشخص كاتب وصحفي؟ هل تستطيع تخمين هدفه الآن؟ حسام هو هذا الشخص، وهو لا يبحث عن المال، بل عن الحكايات الحقيقية، وعن حكايته الشخصية.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
4.5 10 تقييم
51 مشاركة

اقتباسات من رواية زائر النافذة

‫ ‏أنا لستُ شخصًا استثنائيًا على الإطلاق، بل العكس من ذلك. أنا شخص عادي، عادي جدًا، حد التهميش. لا يُمكن أن ألفت انتباهك خلال سيرك في الشارع، ولن أُثير بداخلك تساؤلاتٍ عن أي أمر يخصني حتى بعد إجراء مُحادثة ما معي

مشاركة من Jessy M Sameh
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية زائر النافذة

    10

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    رواية مبتكرة وبديعة، تتلبس بعدد من القصص القصيرة عن حكايات الناس، عرفتنا الكاتبة على بطلنا "حسام" أو فلان الفلاني، هو ليس لصاً ولكنه زائر نوافذ، يبحث عن الحكايات الحقيقية، ماتت أمه، واكتشف سراً.

    كان حسام يبحث عن موضوعات للكتابة، ووجد حكايات متنوعة وصادمة، أسمعنا إياها بأصوات أصحابها:

    ☆ شهيرة، وابنها المريض، وأفكار القتل التي تنتابها، أو الموت الرحيم.

    ☆ خليل، وعرجه وحكاية مع رفيقه عبد الله، الساكن في عالم آخر.

    ☆ سميحة، وأبنائها وارتيابها وسرها المؤلم، ورحلة الهروب والاختفاء.

    ☆ شريف، وأسفاره الوهمية وصوره المزيفة، وفرصة عمل جاءت في اللحظة المناسبة.

    ☆ أنوار، وفئرانها، والصور التي تملأ جدران بيتها، وابنها الهارب من الموت.

    كان طوال الوقت يبحث عن الحكايات الحقيقية للناس وليس الحكايات المروية منهم، وكانت حكايته تتداخل بين فصول الرواية.

    اكتشف أنه كان الجنين الذي نجا، اكتشف أنه يحيا بالصدفة، بمجرد خطأ لملك الموت، علق في متاهة داخل عقله وعقل أمه، وبعد أن انكشفت حيلته في اقتناص الحكايات، اكتملت حكايته الحقيقية، وكانت الحكاية الأخيرة في الرواية هي حكاية أمه أمينة بصوتها.

    الرواية ممتعة ولغتها رشيقة وجذابة، وتقنياتها مبتكرة، تتشح ببرناسية ملهمة، وتشي بزخم روايات أخرى جميلة قادمة لمبدعتنا الشابة "مي فتحي".

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق