❞ حيث قالوا: ﴿أجئتنا لتلفتنا عما وجدنا عليه آباءنا﴾، وفي استخدامهم لعبارة (لتلفتنا) برهان واضح على شدة تجذر طبائع القطيع فيهم، بحيث أصبح مجرد الالتفات أمرا في غاية الصعوبة ❝
جواهر التدبر : الجزء الثالث
نبذة عن الكتاب
من يزرعون القرآن في عقولهم وقلوبهم يضمنون أن تنبتَ آياته فيها أشجار الخير، حتى تتحوّل مع طول المدى إلى بساتين غنَّاء وحدائق فيحاء، ﻻ تجد فيها إﻻَّ أزهار الجمال وثمار الكمال.ففي سياق تدبّر القرآن بطريقةٍ علميةٍ منهجيّة ستجد براهين كاملة على أن القرآن كلّه محاسن، فهو متشابهٌ في كمالهِ وجماله، ومتناغمٌ في معناه ومبناه.ولاكتشافِ ذلك كلّه لا بدَّ من إطلاقِ مدارك العقل التدبريّة وإذكاءِ ملكات القلب الخشوعيّة.التصنيف
عن الطبعة
- نشر سنة 2025
- 248 صفحة
- [ردمك 13] 9789772789665
- دار البشير للثقافة والعلوم
تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد
تحميل الكتاب
22 مشاركة