المنامات العتيبية - مائة منام ومنام > اقتباسات من كتاب المنامات العتيبية - مائة منام ومنام

اقتباسات من كتاب المنامات العتيبية - مائة منام ومنام

اقتباسات ومقتطفات من كتاب المنامات العتيبية - مائة منام ومنام أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

المنامات العتيبية - مائة منام ومنام - منير عتيبة
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • ❞ الرُّعبَ الخالِصَ. لم تكن في الحُلمِ رموزٌ يفسِّرُها ابنُ سِيرينَ أو فرُويْد؛ بل كلُّ مَا ومَن أعرِفُه، بالملامحِ ذاتِها التي أراها في يَقظتِي، وبالتصرُّفاتِ نفسِها؛ عشراتُ الابتساماتِ التي تعَضُّني، والضحكاتُ التي تَجلِدُني، وكلماتُ الحبِّ التي تحرق قلبي بلهيبٍ كاذبٍ، أيدٍ ❝

    مشاركة من Afnan Abdllah
  • مائةَ حُلمِ يقظةٍ ورُؤًى وأحلامًا وأضغاثَ أحلامٍ وكوابيسَ…

    ‫ لكنَّ الحُلمَ الوحيدَ الذي تمنَّيتُ رؤيتَه؛ عليَّ أن أُفيقَ الآنَ لأُحقِّقَه.

    مشاركة من Dr. Toka Eslam
  • قِطَعًا من صُوَرٍ غيرِ مُكتمِلة ولا مُتجَانِسَة. مشاعرَ مُتقطِّعةً مُتداخِلَةً لم أستطع لمسَها. حُطامَ أفكارٍ غيرِ مفهومةٍ. ضَبابًا يُشبِهُ سِياطًا يَضرِبُ ضبابًا يُشبِهُ بشرًا، كلُّها تحمِلُ بعضَ ملامِحَ تُشبِهُ بعضَ ملامِحي… استيقظتُ أبحثُ عن شيءٍ لا أدرِي مَا هُوَ.

    مشاركة من Dr. Toka Eslam
  • أنَّنِي شخصيةٌ كَرتُونيةٌ، لديَّ الحُرِّيةُ في فِعلِ ما أشاءُ دونَ خوفٍ. أقفِزُ من فوقِ جبلٍ ولا أُصَابُ بشيء. أغطَسُ في عُمقِ المُحيطِ دونَ غَرَقٍ. أقفزُ فوقَ بئرٍ شدِيدَةِ الاتساعِ فلا أسقطُ فيها. أرقُصُ فوقَ أعلَى شجرةٍ في العالَم.

    مشاركة من Dr. Toka Eslam
  • أنَّنِي قُمتُ مفزوعًا من نومِي؛ بسَبَبِ الحُلمِ المُرعِبِ الذي لم أنسَ تفاصيلَه قط،

    ‫ إلا عندما أحاولُ أن أحكِيَها.

    مشاركة من Dr. Toka Eslam
  • يضحكُ الجميعُ لأنَّ ظلِّي هرَبَ منِّي، أنظرُ إليهِم بغَيظٍ، ثم أضحكُ بجنونٍ شامتٍ، يتوقفون عن الضَّحِكِ تعجُبًا منِّي، أُشيرُ إلَى أنَّهم أيضًا بلا ظِلال.

    مشاركة من Dr. Toka Eslam
  • أنَّ ملَكَ الموتِ زارني فجأةً. لم يكن له شكلٌ مُحَدَّد. وعندمَا تحدَّثَ لم أميز صوتَه ولكنّي فهِمتُ ما يريدُه: أتممتَ الآنَ ثمانينَ عامًا هي كلُّ المُدةِ المقدَّرةِ لكَ في الدنيا. فهيَّا لترحل.

    مشاركة من Dr. Toka Eslam
1