أنا لا أؤمن بأي نوع من انواع العنصرية . انا مع الأخوة الأنسانية . ولكن لا اؤمن بفرض الأخوة على أناس لا يرغبون فيها!نحن نرحب بمن يريد أن يتأخى معنا, ولكنني لا أعتقد اننا يجب ان نجهد انفسنا بالسعي هنا وهناك محاولين ان نحب اناسا لا يحبوننا!
اقتباسات آخرون
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات آخرون .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من عمــــــــران ، من كتاب
النصوص المحرمة ونصوص أخرى مترجمة
-
اقتباس معلومات
مشاركة من الشماع ابراهيم ، من كتابأساسيات علم التغذية
-
التعامل مع السياسة كأخلاق نُصادفه عند
(مالكوم إكس) عندما يكرس عمله السياسي لمكافحة التمييز العنصري،
وعند (نعوم تشومسكي) عندما يكرس نشاطه لفضح أكاذيب السياسة الخارجية الأمريكية،
وعند (رالف نادر) عندما يجعل قضيته السياسية تحرير المستهلك من خداع الشركات الكُبرى،
وعند (هوار زن) عندما يكشف حقيقة الحرب،
وعند (ڤاتسلاڤ هاڤيل) وهو الأديب والكاتب المسرحي عندما يجرب حظه كرئيس جمهورية، ولكنه يحذرنا في النهاية من الظن بأنه من الممكن للعالم « عندما يحكمه الشعراء أن يتحول إلى قصيدة »،
وعند (آينشتين) حين يرفض العرض المقدم إليه عام 1952 بأن يصبح رئيساً لإسرائيل، وكان قد أرسل رسالة إلى حاييم وايزمان الذي كان رئيساً للمنظمة الصهيونية العالمية قال فيها :
«إذا لم ننجح في الوصول إلى طريقة للتعاون الصادق والإتفاق مع العرب، فكأننا لم نتعلم شيئاً من محنتنا التي استمرت ألفي سنة، وسوف نستحق المصير الذي سنصل إليه»
مشاركة من إيمانُ ، من كتابالنصوص المحرمة ونصوص أخرى مترجمة
-
إن (ممارسة السياسة كأخلاق) ليست فقط عملاً غير مألوف،
بل ما أكثر ما نصادف عكسه بالضبط، أي (ممارسة الأخلاق كسياسة).
فما أكثر ما يستعمل السياسيون شعارات أخلاقية لتبرير أعمال السياسة هي أبعد ما تكون عن المبادئ الأخلاقية المستقرة،
فيتكلمون مثلاً عن حقوق الإنسان لتبرير انتاكها، وعن السلام لتبرير الحرب، وعن العدل لتبرير الظُلم، وعن المساواة لتبرير القهر.
مشاركة من إيمانُ ، من كتابالنصوص المحرمة ونصوص أخرى مترجمة
السابق | 1 | التالي |