اقتباسات باولو كويلو

إذن لماذا علي أن أصغي إلى قلبي؟ -لأنك لن تتوصل أبدا ً إلى إسكاته، حتى لو تظاهرت بعدم سماع ما يقوله لك، سيبقى هنا في صدرك، ولن ينقطع عن ترديد مايفكر به حول الحياة والكون .

السفينة آمنة على الشاطئ ولكنها لم تُصنع لأجل ذلك...

( الحالمون لايمكن ترويضهم أبدًا )

احترموا من كبروا وتعلموا الى جانبكم .. إحترموا من علموكم عندما يحل اليوم المناسب .. قصوا قصصكم وعلموا ، بهذه الطريقة سيتمكن المجتمع من مواصلة وجوده وستبقى تقاليدنا ثابته .

لا تحاولوا أن تكونوا ذوي فائدة . حاولوا أن تكونوا أنفسكم .....

: سر السعادة هو بأن تنظر إلى عجائب الدنيا كلها، ولكن دون أن تنسى أبدا وجود قطرتي الزيت في الملعقه.

عندما نشاهد دائما الأشخاص أنفسهم فسوف يؤدي ذلك الى اعتبارهم جزءا من حياتنا و اذا بهم يحاولون تغييرها في نهاية المطاف. اذا لم نكن مثلما يتمنون أن يرونا يستاؤون, لأن الناس جميعهم يعتقدون بأنهم يعرفون بالضبط كيف ينبغي لنا أن تكون حياتنا

ليس الشر في ما يدخل فم الإنسان، بل في ما يخرج منه.

إن كل نعمة لا تقبل، تتحول إلى لعنة.

تذكر دائماً أن تعرف ما تريد ..

حياتنا رحلة مستمرة، من المهد الى اللحد، يتغير المنظر الطبيعي، يتغير الناس، تتغير احتياجاتنا، غير ان القطار يواصل سيره، الحياة هي القطار، وليس المحطة، وما تفعله الان ليش سفرا ، انه مجرد تبديل للبلدان

عندما تتعب أقدامنا، نستمر بفضل قلوبنا، و إن تعبت قلوبنا نستمر بفضل قوة إيماننا.

من يقرع ، يفتح له

من يطلب ، يجد ..

من يقدم المؤاساة ، يعلم انه سيؤاسى ..

لا يحتاج الحب الى ان نفهمه .. يحتاج الى أن نظهره فقط .

-لما المسدس ؟

-لكي يساعدني على أن أثق بالناس ..

الحالمون لا يمكن ترويضهم أبداً!.

إن كل قوة العالم لا تكفي لتقف في وجه الحب وقوة الحب القادرة على قلب كل المعادلات بلمحة بصر, لا يكلفنا شيء أن نكون رومنطيقيين كما في السينما, ألا توافقيني الرأي؟

أحياناً نحتاج إلى أن نكون غرباء عن أنفسنا، عندئذ سينير النور في روحنا ما نحتاج إلى رؤيته

عندما نحب يصبح للأشياء معنى أكبر

ما يحدث مرة قد لا يتكرر حدوثه إطلاقاً و لكن ما يحدث مرتين يحدث حتماً مرة ثالثة.