اقتباسات ديباك شوبرا

عندما يتمّ إحضار الحُبّ والروح معاً، فإنّ قوتهما يُمكن أن تُنجز أيّ شيء. ثم يكون الحُبّ، والطاقة، والروح شيئاً واحداً.

‫ إذا كان هذا الكون الإنساني موجوداً فهو بالتأكيد قد وُجِد من أجلك كفرد إنَّ الكون في يومنا الراهن هو شيء «هناك في الخارج « مترامي الأطراف ولديه ارتباط ضئيل أو لنقُل ارتباط معدوم مع الكيفية التي تعيش فيها حياتك

‏﴿ ‏ ﮼عـش،لنـفسـك،وليـس،لغـيـرك، ۦ💗🚶'﴾ ↬ ❈⁽ шεʟcσмε тσ мч вяσғ

لقد أصاب «آينشتاين» لبَّ الحقيقة حين قال: «أُريد معرفة تفكير الإله، وكلُّ ما عدا ذلك هو محض تفاصيل».

كيف يُمكن للمرء أن يعيش؟ كيف له أن يصل إلى مكان العمل، أو أن يُحارب عدوى ما بالمضادات الحيوية، أو أن يُوازن دفتراً للأوامر المصرفية إلا إذا عانقنا الأوهام؟ الإجابة هي أنَّنا سوف نعيش على نحو أفضل.

لإحداث تغيير جذري في مفاهيمنا القديمة هي الخروج عنها.

يعتمد نشاط العالم حولك بكلِّ ثراءه على كيفية فهمك له.

⁠‫هناك علاقة واحدة بقيَت سراً في حياتك، وفي حياة كلِّ واحد منا, لا ندري متى بدأت, ومع ذلك تجدنا نعتمد عليها في جميع أمورنا. إن انتهت هذه العلاقة بشكل من الإشكال, فسيختفي هذا العالم بلمحة بصر, هذه العلاقة هي علاقتك

دائما من أراد ان يكون مثقفا يقرأ الكتب

‫ إنّني لستُ هنا كي أُعلن أنّ الأنا المزيفة هي عدوتك، الأمر الذي سيكون حكمًا آخر من أحكام الأنا المزيفة. من وجهة نظر محايدة، فإنّ الأنا المزيفة مُقيِّدة.

إنّ لحظات من التجارب المتطرّفة، سواء كانت سارّة أم مؤلمة، تكسر بطريقة أو بأخرى أواصر الذهن المُتكيّف، والمحبوس في عادة تقبّل القيود الجسديّة في ظاهرها.

‫ كي تكتشف مَن تكون بحقّ، يتعيّن عليك أن تتجاوز ما تعتقد أنّك إيّاه. بغية إيجاد السلام، يتعيّن عليك أن تتجاوز الخوف، وحتّى تختبر الحُبّ غير المشروط، يتعيّن عليك أن تتجاوز الحبّ المشروط، ذلك النوع الذي يأتي ويرحل.

لم يكن «شكسبير» يتلاعب بالمفردات «الإليزابيثيّة» خاصّته ببساطة، وإنّما وظّف الكلمات بطريقة خلّاقة، ولم يدمج «فان غوخ» ببساطة الألوان الأساسيّة في الطيف، بل استخدم اللون بوصفه طريقةً جديدة لرؤية العالم حوله.

نمععحچ

من منظور مِيتا إنسان، فأيّ من جدول أعمال الأنا المزيفة ليس ضروريًّا. لمَ تتكلّف عناء تشييد ذات في حين أنك أنت ذاتٌ أصلاً؟ إنّ الضرورة الحقيقيّة الوحيدة هي أن تكون موجودًا هنا والآن، وأن تسمح للحياة أن تتكشّف.

غير أنّه على مستوى الذات الحقيقيّة، ليس هناك حاجة إلى شخص آخر. إنّ «أنا أكون» تملك مسبقًا ميّزة الحبّ، وترتجف على حافّة الوعي الخالص.

إنّ الرغبة «أنا أُريد السلام» أرقّ وأفضل من «أنا أُريد سيارة بورش».

عيناك اللون، والضوء، والظلّ، وهو ما تستقبله على أنّه الكوب يستشعر أنفك رائحة القهوة، وتشعر يداك بدفء القهوة في الكوب، ولسانك بمذاقها ‫ احذف جميع هذه التجارب، ماذا يحدث؟ ليس هناك كوب من القهوة إنّ هذا استنتاج بسيط، وعقلانيّ،

إنّ المسألة المحوريّة هي انتشار الـ «أنا»، التي تمادت في الإرادة الحرّة إلى حدّ بعيد في خدمة الغضب، والخوف، والجشع، والأنانية العمياء، وكلّ ما تبقى

إن سبق لك وحضرتَ اجتماعًا بمناسبة عيد الشكر، حيث يتمّ إخراج المسائل الأسريّة البالية والمزعجة نفسها سنة بعد الأخرى، فإنّك تعرف مقدار العناد الذي تستطيع «الأنا» أن تتعلّق معه بأمور تافهة ومزعجة.