اقتباسات عمر طاهر

المال درهمان : واحد تنفقه على عيالك ، والثاني تقدمه لآخرتك ، الدرهم الثالث يضرك ولا ينفعك

" هناك فراغات يتركها الراحلون، فراغات لا يمكن أن يملأها بشخص آخر "

لابد من الظلام حتى تسعى إلى النور, سيدنا موسى شكت له زوجته من الظلام فراح يبحث عن قبس من نار فعاد إليها نبيًا.

الزهد يا بني أن يمنع الله عنك فتشكر ويمنحك الله فتؤثر الآخرين على نفسك في هذه النعمة

لكنها تخاف من أن يهرس الوقت الحب ويحوِّله إلى عِشرة طيبة ابنة التعوُّد والعيش والملح

مغامرة الوقت التي لا تعرف الخسارة، لن تندم على وقت ضاع بين صفحات كتاب ما، الكتاب الجيد يقول لك تعلمت، والرديء يقول لك نجوت.

أسهل طريقة لقطع كلام شخص مسترسل أن تبادره بـ«بدون قطع لكلامك» أفضل توطئة لوضع مفهومية وقيمة شخص ما في مرتبة أدنى أن تبادره بـ«مع احترامي لحضرتك» أفضل معالجة لضرورة استخدام مفردة ما لا تشبه مستوى الحوار أن تحيطها بـ«لا مؤاخذة

الكاتب شخص «عنده ضيوف» في مخه طول الوقت، كائن هش، رزقه في هشاشته

كنت أثق في قدرتها القديمة على المواساة بفن اللاشيء

تهذِّب مزاجها عندما يروق بمرارة لاذعة توقظ قلبًا قد يفسده نسيان أن لا شيء يدوم.

‫ ظل مارادونا يسحب من رصيده فيزيد.

في مدخل الحديقة كانت «بردعة حمار» مزركشة مُعلَّقة على الحائط، كانت فاتنة، فتوقفت أمامها لثوانٍ أتأملها. لاحظت العمة، فقالت لي:

‫ـ لقد صنعتها وعلَّقتها أمامي هنا لأُذكِّر نفسي بكل ثانية كنت فيها حمارة.

الجميع يهرعون إلى البُن لعدل المزاج ما عدا أمه؛ تهذِّب مزاجها عندما يروق بمرارة لاذعة توقظ قلبًا قد يفسده نسيان أن لا شيء يدوم.

لم تكن تطيق المخلل، حتى قال أمامها: «بيفتح النِّفس». انشق قلبها نصفين لشخص يستجدي سعادة ما من كل هذا الملح.

الكَريمة شجاعة ومسامحة وجبَّارة خواطر وطلتها الحُسن كله.

كان التلصص يجري في دمي. قضيت شهورًا طويلة لا أجيد شيئًا سوى التقليب في «التايم لاين»،

سافرت بلا موبايل، أنقذت نفسي من مصيدة أن يعثر عليَّ أحد.

وكان القلب الأحمر الذي تركه أسفل التعليق يبدو للأب كأذان مغرب في يوم صيام طويل.

الشخص المرح نعمة، وهوصاحب خيال يستطيع أن یکسر به سم العفريت نفسه.

الانتظار قد يهلك الواحد إذا تجول فيه بالضجر»، وقد يكون هدهدة رائقة، وشرطها الوحيد أمل ما فيما ننتظر.