المؤلفون > أحمد مطر > اقتباسات أحمد مطر

اقتباسات أحمد مطر

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات أحمد مطر .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.


اقتباسات

  • زارَ الرّئيسُ المؤتَمَنْ

    بعضَ ولاياتِ الوَطنْ

    وحينَ زارَ حَيَّنا

    قالَ لنا :

    هاتوا شكاواكم بصِدقٍ في العَلَنْ

    ولا تَخافوا أَحَداً ..

    فقَدْ مضى ذاكَ الزّمَنْ .

    فقالَ صاحِبي ( حَسَنْ ) :

    يا سيّدي

    أينَ الرّغيفُ والَلّبَنْ ؟

    وأينَ تأمينُ السّكَنْ ؟

    وأينَ توفيرُ المِهَنْ ؟

    وأينَ مَنْ

    يُوفّرُ الدّواءَ للفقيرِ دونما ثَمَنْ ؟

    يا سيّدي

    لمْ نَرَ مِن ذلكَ شيئاً أبداً .

    قالَ الرئيسُ في حَزَنْ :

    أحْرَقَ ربّي جَسَدي

    أَكلُّ هذا حاصِلٌ في بَلَدي ؟ !

    شُكراً على صِدْقِكَ في تنبيهِنا يا وَلَدي

    سوفَ ترى الخيرَ غَداً .

    وَبَعْدَ عامٍ زارَنا

    ومَرّةً ثانيَةً قالَ لنا :

    هاتوا شكاواكمْ بِصدْقٍ في العَلَنْ

    ولا تَخافوا أحَداً

    فقد مَضى ذاكَ الزّمَنْ .

    لم يَشتكِ النّاسُ !

    فقُمتُ مُعْلِناً :

    أينَ الرّغيفُ واللّبَنْ ؟

    وأينَ تأمينُ السّكَنْ ؟

    وأينَ توفيرُ المِهَنْ ؟

    وأينَ مَنْ

    يوفِّر الدّواءَ للفقيرِ دونمَا ثمَنْ ؟

    مَعْذِرَةً يا سيّدي

    ..وَأينَ صاحبي ( حَسَنْ ) ؟!”

    مشاركة من نرمين الشامى ، من كتاب

    لافتات 3

  • ليس في الناس امان

    ليس للناس أمان

    نصفهم يعمل شرطياً لدى الحاكم

    والنصف مُدان

    مشاركة من فريق أبجد ، من كتاب

    إني المشنوق أعلاه

  • أثنان في أوطاننا

    يرتعدان خيفة

    من يقظة النائم :

    اللص .. والحاكم !

  • سبعون طعنة هنا موصولة النزف

    تبدي ولا تخفي

    تغتال خوف الموت في الخوف

    سميتها قصائدي

    و سمها ياقارئي حتفي

    و سمني منتحرا بخنجر الحرف

    لأنني في زمن الزيف

    و العيش بالمزمار و الدف

    كشفت صدري دفترا

    و فوقه

    كتبت هذا الشعر بالسيف

    مشاركة من د.صديق الحكيم ، من كتاب

    لافتات 1

  • عربٌ ولكن لو نزعت جلودهم

    لوجدت أن اللُب أمريكان

  • أنا لستُ إلا شاعراَ

    أبصرتُ نارَ العارِ

    ناشبةً بأردية الغُفاة

    فصرخت: هُبّوا للنجاة.

    مشاركة من فريق أبجد ، من كتاب

    لافتات 2

  • سبعون طعنة هنا موصولة النزف

    تبدي ولا تخفي

    تغتال خوف الموت في الخوف

    سميتها قصائدي

    و سمها ياقارئي حتفي

    و سمني منتحرا بخنجر الحرف

    لأنني في زمن الزيف

    و العيش بالمزمار و الدف

    كشفت صدري دفترا

    و فوقه

    كتبت هذا الشعر بالسيف

    مشاركة من Maha Albtoush ، من كتاب

    لافتات 1

  • إثنـانِ في أوطانِنـا

    يرتَعِـدانِ خيفَـةً

    من يقظَـةِ النّائـمْ:

    اللّصُّ .. والحاكِـمْ!

    مشاركة من فريق أبجد ، من كتاب

    لافتات 3

  • سبعون طعنه هنا موصولة النزف

    تبدى ... ولا تخفى

    تغتال خوف الموت فى الخوف

    سميتها قصائدى

    و سمها يا قارئى : حتفى

    وسمنى .. منتحرا بخنجر الحرف

    لأننى , فى زمن الزيف

    و العيش بالمزمار والدف

    كشفت صدرى دفترا

    مشاركة من فريق أبجد ، من كتاب

    لافتات 1

  • الساعـة

    دائِـرةٌ ضَيِّقَـةٌ،

    وهـارِبٌ مُـدانْ

    أمامَـهُ وَخلْفَـهُ يركضُ مُخبِرانْ .

    هـذا هُـوَ الزّمـانْ !

    مشاركة من فريق أبجد ، من كتاب

    ديوان الساعة

1