فالدكتاتور المعزول لا يعترف أبدًا بأنه أخطأ التقدير، وإنما يعلق فشله على شماعات أخرى
اقتباسات ناصر عراق
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات ناصر عراق .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
ناصر عراق
عدل معلومات المؤلف لتغيير تاريخ الميلاد أو البلداقتباسات
-
مشاركة من ahmed ، من كتاب
الأنتكخانة
-
ويبدو أن المرء مجلوب على تذكر الأمور السيئة فقط لأنها تنحفر في القلب؛ ولأنها تتلاشى في الهواء عند أول خلاف ولا يتبقى منها ولو نفحة رحيق.
مشاركة من Shimaa Allam ، من كتابالأنتكخانة
-
لماذا يخلقنا الله إذا كان العذاب رفيقنا الدائم في دروب الحياة؟ هل يفرح عندما تؤذينا الأيام؟ هل يسعد بشقائنا المتواصل؟ هل تستحق الجنة الموعودة في السماء كل هذه الآلام في الأرض؟ واستغفرته سبحانه وتعالى،
مشاركة من إيناس ابراهيم ، من كتاباللوكاندة
-
هل قدرة المرء على نسيان الأذى نعمة أم نقمة؟ إذا نسينا فقد ربحنا راحة البال، لكننا سنخسر حتمًا بعضًا من كرامتنا وكبريائنا، وإذا لم ننس فقد صرنا هدفًا يسيرًا لوحش التوتر والقلق بحثًا عن الثأر،
مشاركة من إيناس ابراهيم ، من كتاباللوكاندة
-
وتساءلت كيف يستطيع الإنسان أن ينفصل عن ذاته، أو أن ينفلت من الواقع وصراعاته وغموضه ليقف فجأة بين يدي الله بذهن صاف وقلب خشوع خمس مرات في اليوم؟ ماذا لو كان الله أمرنا بالصلاة في الصباح الباكر فقط قبل أن نغادر بيوتنا بحثًا عن الرزق، وقبل أن تتلوث أرواحنا بالكذب والغضب والنفاق والانفعال والغش؟ولما لم أجد إجابة،
مشاركة من إيناس ابراهيم ، من كتاباللوكاندة
-
(إلى متى ستظل الغالبية العظمى من المصريين قابعين تحت مظلة الفقر المذل والحرمان المهين، بينما حكامهم وأثرياؤهم يشيدون القصور الفخمة وينعمون بحياة باذخة مترفة!).
مشاركة من إيناس ابراهيم ، من كتاباللوكاندة
-
فلا يوجد أتعس من زوج يهمل ثرثرات زوجته مهما بلغت درجة تفاهتها،إذ ستلحظ إهماله فورًا، وستواجهه بسلسلة مزعجة من المنغصات التي لا تنتهي.
مشاركة من إيناس ابراهيم ، من كتاباللوكاندة
-
طوال حياتي كنت مسكونًا بيقين كبير بأن اشتداد الأزمات على المرء يعقبه دومًا انفراج وانفتاح، وأنه ليس من العدل أن يتركنا الله هكذا نهبًا لمشكلات عويصة تضعضع منا الروح، وتفسد علينا الحياة، وهو الذي قال في قرآنه الحكيم «إن مع العسر يسرًا، إن مع العسر يسرًا».
مشاركة من إيناس ابراهيم ، من كتابالعاطل
-
فتيقنت أن الرجل إذا أبدى اهتمامًا لائقا بزوجته في الصباح تلقى فواكه الحب منها في المساء، وإذا دللها بكلمة حنون في الغروب، وهبته كنوز جسدها في الليل، ثم طبخت له طعامًا لذيذًا في اليوم التالي.
مشاركة من إيناس ابراهيم ، من كتابالأنتكخانة
-
فقد علمتني الحياة أن المرأة السوية تكره كذب الرجل كما تكره من ينتقد تصرفاتها وأقوالها؛ لأنها إذا اكتشفت كذب زوجها انهار معمارها النفسي تمامًا، وفقدت أثمن المشاعر وهو شعورها بالأمان معه.
مشاركة من إيناس ابراهيم ، من كتابالأنتكخانة
-
فبرفقته أحس بالفرح نعم، لكني أظل كما أنا امرأة تدب على الأرض مثل كل النساء، وأنا أطمع عندما يلفحني سعير الحب أن ينبت لي جناحان فأغدو فراشة ملونة تهيم في الفضاء.
مشاركة من إيناس ابراهيم ، من كتابالأنتكخانة
-
- الأولويات يا ابن خالتي. إن أفندينا يجهل فقه الأولويات. إنه منشغل بأسرته وحاشيته وكبار الأجانب الملتفين حوله؛ فبنى لهم الأحياء الراقية ليفرحوا وينعموا بالحياة الرخية ويتباهوا بها، بينما أذلّ الملايين الستة من المصريين وأسقطهم في دائرة الإنهاك المدمر.
مشاركة من إيناس ابراهيم ، من كتابالأنتكخانة
-
الملايين في ألمانيا تسبِّح باسم هتلر، وها هو قائدهم المجنون يبطش بجميع معارضيه ويهدد ويتوعد، بل يؤجج مشاعر الكراهية في أفئدة أتباعه، بعد أن أشعل النار في ثياب أوروبا كلها، فأصدقائي أعضاء الأحزاب الاشتراكية والشيوعية يُعذَّبون في سجون الحزب النازي الآن.
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابأنا وعمي ... والإيموبيليا
-
صافح رئيس الوزراء جميع العاملين مهنئًا، وانصب اهتمام حسين شعراوي المصور الفوتوغرافي للفيلم على التقاط الصور التذكارية من كل الزوايا، وتسللت حتى وقفت على مسافة مترين خلف النحاس باشا، فسمعته يخاطب أم كلثوم بمودة قائلًا: ـ ألف ألف مبروك نيشان الكمال.
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابأنا وعمي ... والإيموبيليا
-
شهرتها المدوية ونجوميتها المتلألئة وذكاؤها اللافت وحضورها البراق.. كل ذلك يربك أي ممثل ويشوش تركيزه، لكن أم كلثوم تمتعت بصبر أيوب وروح يعقوب، فقد تعاملت مع الوجه الجديد بحكمة امتصت مع الوقت توتره وقلقه».
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابأنا وعمي ... والإيموبيليا
-
❞مولانا لم يقاوم ولم يندم، فالدكتاتور المعزول لا يعترف أبدًا بأنه أخطأ التقدير، وإنما يعلق فشله على شماعات أخرى ❝
مشاركة من Walid Hassanein ، من كتابالأنتكخانة
-
الجنرال جاك عبد الله مينو القائد الثالث للحملة الفرنسية - الذي أشهر إسلامه - واصفًا للجنرال «مارمون» ملامح زوجته المصرية – زبيدة – حين سأله بوضوح عن طبيعتها وشكلها (لم تعد هذه العاصمة كسابق عهدها هي بحجم باريس وتضاهيها
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابالأزبكية
-
(عزيزي الجنرال.. إن زوجتي طويلة القامة.. مبسوطة الجسم.. حسنة الصورة من جميع الوجوه، فلها عينان رائعتان، ولون بشرتها هو اللون المصري المألوف، وشعرها طويل فاحم، وهي لطيفة الطبع، وقد وجدتها تتقبَّل كثيرًا من العادات الفرنسية بنفور أقل مما توقعت..
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابالأزبكية
-
إن الحاكم المستبد الظالم يدفن عبقرية شعبه في التراب
مشاركة من ahmed ، من كتابالأنتكخانة
-
❞ روعة الحاضر لا تقل جلالا عن عبقرية الماضي.
مشاركة من Mary Gamel ، من كتابالأنتكخانة
السابق | 1 | التالي |