فالدكتاتور المعزول لا يعترف أبدًا بأنه أخطأ التقدير، وإنما يعلق فشله على شماعات أخرى
اقتباسات ناصر عراق
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات ناصر عراق .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
ناصر عراق
عدل معلومات المؤلف لتغيير تاريخ الميلاد أو البلداقتباسات
-
مشاركة من ahmed ، من كتاب
الأنتكخانة
-
ويبدو أن المرء مجلوب على تذكر الأمور السيئة فقط لأنها تنحفر في القلب؛ ولأنها تتلاشى في الهواء عند أول خلاف ولا يتبقى منها ولو نفحة رحيق.
مشاركة من Shimaa Allam ، من كتابالأنتكخانة
-
الملايين في ألمانيا تسبِّح باسم هتلر، وها هو قائدهم المجنون يبطش بجميع معارضيه ويهدد ويتوعد، بل يؤجج مشاعر الكراهية في أفئدة أتباعه، بعد أن أشعل النار في ثياب أوروبا كلها، فأصدقائي أعضاء الأحزاب الاشتراكية والشيوعية يُعذَّبون في سجون الحزب النازي الآن.
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابأنا وعمي ... والإيموبيليا
-
صافح رئيس الوزراء جميع العاملين مهنئًا، وانصب اهتمام حسين شعراوي المصور الفوتوغرافي للفيلم على التقاط الصور التذكارية من كل الزوايا، وتسللت حتى وقفت على مسافة مترين خلف النحاس باشا، فسمعته يخاطب أم كلثوم بمودة قائلًا: ـ ألف ألف مبروك نيشان الكمال.
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابأنا وعمي ... والإيموبيليا
-
شهرتها المدوية ونجوميتها المتلألئة وذكاؤها اللافت وحضورها البراق.. كل ذلك يربك أي ممثل ويشوش تركيزه، لكن أم كلثوم تمتعت بصبر أيوب وروح يعقوب، فقد تعاملت مع الوجه الجديد بحكمة امتصت مع الوقت توتره وقلقه».
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابأنا وعمي ... والإيموبيليا
-
❞مولانا لم يقاوم ولم يندم، فالدكتاتور المعزول لا يعترف أبدًا بأنه أخطأ التقدير، وإنما يعلق فشله على شماعات أخرى ❝
مشاركة من Walid Hassanein ، من كتابالأنتكخانة
-
الجنرال جاك عبد الله مينو القائد الثالث للحملة الفرنسية - الذي أشهر إسلامه - واصفًا للجنرال «مارمون» ملامح زوجته المصرية – زبيدة – حين سأله بوضوح عن طبيعتها وشكلها (لم تعد هذه العاصمة كسابق عهدها هي بحجم باريس وتضاهيها
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابالأزبكية
-
(عزيزي الجنرال.. إن زوجتي طويلة القامة.. مبسوطة الجسم.. حسنة الصورة من جميع الوجوه، فلها عينان رائعتان، ولون بشرتها هو اللون المصري المألوف، وشعرها طويل فاحم، وهي لطيفة الطبع، وقد وجدتها تتقبَّل كثيرًا من العادات الفرنسية بنفور أقل مما توقعت..
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابالأزبكية
-
إن الحاكم المستبد الظالم يدفن عبقرية شعبه في التراب
مشاركة من ahmed ، من كتابالأنتكخانة
-
❞ روعة الحاضر لا تقل جلالا عن عبقرية الماضي.
مشاركة من Mary Gamel ، من كتابالأنتكخانة
-
مصر عند إسماعيل تتلخص في حي الإسماعيلية ودار الأوبرا وقصور عابدين والجيزة والزمالك فقط! الحاكم الشرقي ضيق الأفق لا يعرف أن مملكته مترامية الأطراف تعج بملايين من المحرومين. إنه لا يهتم إلا بما يراه بعينيه يوميًّا.
مشاركة من مصطفى حمدي ، من كتابالأنتكخانة
-
لكني سعدت بنفسي لأنني استطعت محق جوزفين في فؤادي في وقت وجيز، وهو نصر عظيم ولو انطوى على هزيمة موجعة
مشاركة من هبة الله ، من كتابالأنتكخانة
-
هأنا راقد على سريري أرعى خيبتي، وأرنو إلى سقف الغرفة بقلب دامع وحواس مهترئة.
مشاركة من هبة الله ، من كتابالأنتكخانة
-
إن السير في دروب التاريخ ضرورة للتعلم؛ كي نفتح نوافذ الحاضر فيمر الهواء المنعش فيبدد روائح الفساد التي تزكم الأنوف.
مشاركة من Shimaa Allam ، من كتابالأنتكخانة
السابق | 1 | التالي |