اقتباسات جبران خليل جبران

انا اسفة الحب والحياة اذا لم يوجد الحب في حياتنا فلا طعم و لا لون للحياة الحياة أساسها الحب والمودة و الحب كزهرة التي تزهر في القلوب

ليس ما اقصده هو الحب أو ما نسميه العلاقة غير شرعي بين رجل و المرأة بل الحب بين الناس جميعن كما وصانا رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو لأخوة

وشكرا لكم جميعاً💞

قد عرفتم بأن رسل المسيح قد ماتوا قتلًا ورجمًا لكي يُحيوا فيكم الروح المقدسة فهل تعرفون بأن الرهبان والكهان يقتلون أرواحَكم لكي يَحْيَوْا متمتعين بخيراتكم متلذذين بحرتقة قيودكم، ماذا يغركم أيها المساكين

استوقفني

رغم وجود الكثير من الأخطاء الإملائية المزعجة

ليس من يكتب بالحبر، كمن يكتب بدم القلب، وليس السكوت الذي يحدثه الملل، كالسكوت الذي يوجده الألم

تحملنا الحياة من مكان إلى مكان وتنتقل بنا التقادير من محيط إلى آخر، ونحن لا نرى إلا ما وقف عثرة في سبيل سيرنا ولا نسمع سوى صوت يخيفنا.

وأن ليس أمس سوى ذكرى اليوم، وليس الغد سوى حلم اليوم،

إن الجمال في وجه سلمى لم يكن منطبقًا على المقاييس التي وضعها البشر للجمال، بل كان غريبًا كالحلم أو كالرؤيا أو كفكر علوي لا يقاس ولا يحد ولا يُنْسَخ بريشة المصور، ولا يتجسم برخام الحفار جمال سلمى لم يكن في

مهما كان القادم مجهولاً افتح عينيك للأحلام والطموح فَغداً يوم جديد وغداً أنت شخص جديد.

ينظرون بأعينهم الضئيلة إلى ظواهر الأعمال، ولا يرون أسرارها فيقضون بالجهل ويدينون بالعماوة، ويستوي أمامهم المجرم والبريء والصالح والشرير، فويل لمن يقضي وويل لمن يدين،

انه مصدر من جبران خليل جبران وحروفه نور وحبره هو البرهان

تادیه29

الأموات لا يبكون

أوَليس القمر الذي يسكب في قرائح الشعراء شعاعًا هو القمر الذي يهيج سكينة البحار بالمد والجزر

لأن المحبة تهبط على أرواحنا بإيعاز من الله لا بطلب من البشر.

إذا فقد المرء صديقًا عزيزًا والتفتَ حوله يجد الأصدقاء الكثيرين فيتصبَّر ويتعزَّى، وإذا خسر الإنسان مالًا وفكر قليلًا رأى النشاط الذي أتى بالمال سيأتي بمثله فينسى ويسلو، ولكن إذا أضاع الرجل راحة قلبه فأين يجدها؟! وبِمَ يستعيض عنها؟

"أولم نسمع ونر أنّ المحاسن الظاهرة كانت سبباً لمصائب خفية هائلة وأحزان عميقة أليمة؟

أوليس القمر الذي يسكب في قرائح الشعراء شعاعا هو القمر الذي يهيج سكينة البحار بالمد والجزر؟"

وما أتعس المرأة التي تستيقظ من غفلة الشبيبة، فتجد ذاتها في منزل رجل يغمرها بأمواله وعطاياه ويسربلها بالتكريم والمؤانسة، لكنه لا يقدر أن يلامس قلبها بشعلة الحب المحيية، ولا يستطيع أن يشبع روحها من الخمرة السماوية التي يسكبها الله من عيني الرجل في قلب الامرأة!

«للثعالب أوجرة ولطيور السماء أوكار، وأما ابن الإنسان فليس له أن يسند رأسه.»

فما أحب الحياة إلينا وما أبعدنا عن الحياة

«تلك التي أخرجت آدم من الجنة بقوة إرادتها وضعفه، قد أعادتني إلى تلك الجنة بحنوِّها وانقيادي».

تعرفون أن الرجل المنتصب والرجل الساقط على الأرض هما بالحقيقة رجل واحد واقف في الشفق بين ليل ذاته الممسوخة ونهار ذاته الإلهية.

وأن حجر الزاوية في الهيكل ليس بأعظم من الحجر الذي في أسفل أساساته.