اقتباسات أثير عبد الله النشمي

أدّعي بأن كل شيء (انتهى) لكنني أدرك في دواخلي كما تدرك أنت بأننا لم ننته..

أحببتك كثيراً وفعلت من أجلك الكثير , فكيف استطعت أن تهرب مني على الرغم من كل (ذلك) الحبّ؟ كيف تسربت من بين أصابعي !.. كيف تسربت مني أنا المتشبثة بك بكل جوارحي.. أدرك بأنك كقطرة الزئبق, ومن الصعب الإمساك بك.. لكنني لم أغفل عنك أبداً فكيف أفتقدك!..

باتت حروفي باهتة , ذابت ألواني حتى غدوت كخريف بائس .. ماتت أحلامي الكبيرة , ماتت أحلامي يا كل أحلامي !

لكن غيابك مُرٌّ يا قصب السُّكر..

اشتقت إليك.. اشتقت إليك كثيراً!.. أكثر بكثير مما كنت أتوقع ومما تتخيلين ..

لا أشعر بأنني قادرة على الانتهاء منك يوماً ..

لا رغبة لي بعلاقة معلقة, بدايتها جميلة ونهايتها مفتوحة.. متى تدرك بأنني تعبت من النهايات المفتوحة؟! تظن بأن النهايات المفتوحة أسلم وبأنها أخف وطأة .. لكنها تستنزف سنوات غالية من أعمارنا.. تستنزف أحلاماً وآمالاً كبيرة ..

دائماً ما كنت أخشاك لكنني لا أشعر بالأمان إلا معك, بمعيّتك..

كنت أدعو بلسان لاهج في صلاتي..!.. طلبت من الله انتزاعك من قلبي, سألته أن ينجيني من حب لا طاقة لي على تحمّله.. كنت أدعوه بجوارحي, بكل ما فيّ..

دائماً ما تخبرني بأنك تحبني لكنني لا أشعر بذلك فعلياً.. إلا في اللحظات النادرة التي تقولها بشكل مختلف..

لم أبكِ بحرقة إلا بسببك ولم أضحك من أعماقي إلا معك.. أليست بمعادلة صعبة..؟

لطالما كنت ربيعي وكذبة عمري التي صدقتها طويلاً وأحببت العيش فيها ..

كيف تلاعبت بي على الرغم من كل ما حملته في نفسي نحوك!.. كنت لي الدنيا بمن فيها

لا أدري لماذا تتركني عالقة بين السماء والأرض !.. لكنني أدرك بأنك تسكن أطرافي وبأنك (عزيزٌ) كما كنت..

(أحببتكَ أكثر مما ينبغي, وأحببتني أقل مما أستحق! )..

"عندما يصبح النساء أمهات، يقدرن أمهاتهن أكثر، يتصالحن مع أخطاءِ أمهاتهن ويغفرن لهن جروحاً سابقة عالقة"

"كُنت أشعر وكأنني بتُّ أماً لكل أطفال العالم، أُشفق وأحن عليهم وأحبهم مثلما لو كانوا أطفالي."

"الأعراف والعادات والتقاليد التي تُحركنا كدمى في مسرح العرائس، هي من زادت يُتمي يُتماً ومن زادت فقدي فقداً، ومن جعلت حياتي بلا أب حكاية حُزن بلا نهاية، وكأن اليتم بسيط وكأن الحُزن لا يكفي!"

Hi dear

جاء في يناير ليكون دائماً البادي والمبتدأ ،لم يكُن يوماً خبراً لأحد ولم يأتِ أو يتبع يوماً ظل أحد

الوحدة تدفعنا لأن نُفكر فيمن لا يفترض بنا التفكير بهم، تدفعنا لأن نُفكرَ فيما لا يفترض بنا التفكير به، الوحدة هي من تُعري أوجاعنا، من تخلع عنها كُل ما يسترها ويداويها، ما يُجملها وما يسكنها