ولم يعرف أحدهم بأنَّها لم تكن النهاية بل
المؤلفون > مصطفى أشرف > اقتباسات مصطفى أشرف
اقتباسات مصطفى أشرف
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات مصطفى أشرف .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من Fayrouz Fayad ، من كتاب
تاريخ الجن والإنس
-
توارد أفكاره مُرعبٌ بحق،
مشاركة من Fayrouz Fayad ، من كتابتاريخ الجن والإنس
-
توارد أفكاره مُرعبٌ بحق، ولكن ما أفزعني وأوقف كل شيء هو صوت العين التي رافقتنا طيلة تلك الفترة فجاء صوتها هادرًا من اللامكان فقد شهدت موقع قدمها على الرمال
مشاركة من عمر ، من كتابتاريخ الجن والإنس
-
❞ - القرين قد يكون مهلك فيتسبب في فقدان العقول لذا مُحاربته تُحتِّم على صاحبه أن يقرأ سورة البقرة يوميًا كاملة، سورة الدخان فهي من أقوى المؤثرات عليه وبالطبع أذكار المساء وآية الكُرسي قُبيل النوم فبذلك يقي نفسه خطر قرينه ويُبعده ❝
مشاركة من اسماء ، من كتابتاريخ الجن والإنس
-
❞ - القرين كافر بالله، إمَّا أن يُومن على يد صاحبه أو يقدر هو عليه. ❝
مشاركة من اسماء ، من كتابتاريخ الجن والإنس
-
❞ “اجْلُوا الحقيقة، الجمال والحب في التماس الانسجام مع اللانهاية” ❝
مشاركة من Hala Keichour ، من كتابتاريخ الجن والإنس
-
❞ “ البشر يُريدون التجسيد المادي للإله وتزيح أنفسهم عن اليقين المعنوي والحاكم المتفرد الذي يقبع فوق سبع سماوات غير قادرين على رؤيته”. ❝
مشاركة من Hala Keichour ، من كتابتاريخ الجن والإنس
-
❞ - السبي البابلي قديمًا ومن بعدها محرقة هتلر حديثًا، اتَّخذا من تلك الواقعتين حجة لإنشاء كيان حقير ومُهاجمة أهل فلسطين وترويعهم، أخذوا من الماضي وسوءاتهم حجة للنيل من المسلمين والعرب. ❝
مشاركة من Hala Keichour ، من كتابتاريخ الجن والإنس
-
❞ “ ربي أوزعني أن أشكر نعمتك التي أنعمت عليَّ وعلى والدي، وأن أعمل صالحًا ترضاه وأدخلني برحمتك في عبادك الصالحين”. ❝
مشاركة من Hala Keichour ، من كتابتاريخ الجن والإنس
-
❞ صارت أرض بيت المقدس بمثابة منارة العالم أجمع فكان مُلك سُليمان عليه السلام عظيمًا لم يصل إليه أحدٌ قط وقد شرع في بناء حضارة تتحاكى عنها البشرية أجمع ❝
مشاركة من Hala Keichour ، من كتابتاريخ الجن والإنس
-
❞ لم يعلم النمرود حينها بأنّه بنى الصرح الذي سيلقى داخله الجحيم. ❝
مشاركة من Hala Keichour ، من كتابتاريخ الجن والإنس
-
❞ أصبت، الجان لا يمتلكون القُدرة على القتل لكن باستطاعتهم الدفع صوب الموت بفقدان العقل.
- وهو كيفية الخلاص منهم؟ ❝
مشاركة من Hala Keichour ، من كتابتاريخ الجن والإنس
-
❞ والمعنى هنا أنَّ الروح تصعد إلى الأعلى عندما يغلب الجسم النوم تاركة إيَّاه خاويًا، جان الجاثوم يعلم ذلك جُلَّه ولذا إن سُلِّط على أحدهم فانتظر ثُباته العميق ونحن الجان نرى الروح بكل تأكيد فما تلبث أن ترتفع حتَّى يُراقبها بغية ❝
مشاركة من Hala Keichour ، من كتابتاريخ الجن والإنس
-
❞ حتَّى قصة الدماء، نحن البشر خُلقنا من طين ولكن ومع التشكل الأخير للبشر صار داخلنا سائل أحمر داكن هو سبيلُنا للعيش فكيف نُنكِر على الجان خلقهم الناري وكون لهم دماء في التشكيل الأخير لهم! ❝
مشاركة من Hala Keichour ، من كتابتاريخ الجن والإنس
-
❞ لا تنطق اسمي الآن فقد يكون عدوُّنا على مقربةٍ منَّا ويهتدي به إلينا فعلى ما يبدو الغيلان تترصد بكثرةٍ هنا. ❝
مشاركة من Hala Keichour ، من كتابتاريخ الجن والإنس
-
الشيطان اللعين يعي عظمة خالقه لكن الكِبَر تفحَّش داخله وهو آفة الضالين
مشاركة من عمار العلي ، من كتابتاريخ الجن والإنس
-
جميعنا نُخطأ وجميعنا يعصي الله في مواقف كثيرة والله يعفو عنَّا وقد تبادر لذهني سنوات لماذا وبسبب موقفٍ واحدٍ فقط صار إبليس على تلك الحال للآن… وبعد ما تلوته عليَّ أصبت كبد الحقيقة، ألا وهي الكِبَر والعناد، فبرغم معصيته لله عزَّ وجلَّ وعصيانه في أمرٍ مُباشرٍ منه تبجّح ولم يُعمِل عقله ويأمره بالتوبة إلى الله واستغفاره آملًا في الرجوع إلى رحمته،
مشاركة من Aya Ahmed ، من كتابتاريخ الجن والإنس
-
وتتبقى نقطة هامة وهي لماذا إن كتبنا اسم المسجد الأقصى في مُحركات البحث تظهر لنا صور قبة الصخرة فقط، هذه نقطة هامة من ابتدعها هم الصهاينة، وبعد أن أريتنا حقائق التاريخ الحقيقي استنتجت الأمر، مع اندثار العلم لدى العرب وانشغال الكثير منهم باللهو تناسى الكثيرون الحقيقة وحدود الأقصى فنجحوا في جعل القبة الذهبية هي الصورة العالقة بالأذهان وذلك لأمرين في غاية الخطورة،
مشاركة من Aya Ahmed ، من كتابتاريخ الجن والإنس
-
في البداية دعني أقول لك ملحوظة صغيرة، ألا وهي أنَّ شروط المسجد ثلاثة: حدود، أرض وقبلة، فمساحة المسجد الأقصى كبيرة جدًا تصل إلى 144000 متر مربع، وهي مساحة تتَّسع إلى نصف مليون مُصلي!! تمتلئ ساحته بالأشجار، المآذن، المدارس والعديد من المعالم التاريخية.. لذا كل تلك المساحة تُمثل المسجد الأقصى المُبارك بما فيها مَعْلَمان في غاية الأهمية وهما مسجد “قبة الصخرة” ذو القبة الذهبية والذي بناه (عبد الملك بن مروان) الخليفة الأموي
مشاركة من Aya Ahmed ، من كتابتاريخ الجن والإنس
-
“ البشر يُريدون التجسيد المادي للإله وتزيح أنفسهم عن اليقين المعنوي والحاكم المتفرد الذي يقبع فوق سبع سماوات غير قادرين على رؤيته”.
مشاركة من Aya Ahmed ، من كتابتاريخ الجن والإنس
السابق | 1 | التالي |