اقتباسات ماثيو بيري

بدأت أفكر في سبب عدم رغبتي في أي زائر خلال هذه الإقامة، وصدمني شيء عميق… لماذا أعفي عائلتي وأحبائي من الاضطرار إلى المرور بهذا الجحيم، ولا أفعل ذلك مع نفسي؟

في الغالب صممت جيني، جينيفر أنيستون، على ذلك، أن يكون الموسم العاشر قصيرًا. لكن جميع الشخصيات كانت سعيدة في الأساس بهذه المرحلة أيضًا، ولا أحد يريد مشاهدة مجموعة من الأشخاص السعداء يفعلون أشياء سعيدة، ما المضحك في ذلك؟

كان مزيجًا مثاليًا بين مشاعر الحب والفكاهة، وهو بالضبط ما قدمه مسلسل «فريندز» دائمًا للعالم.

كنت أعيش في دار إعادة التأهيل عندما تزوجت مونيكا وتشاندلر. كان ذلك في 17 مايو 2001.

كان لديَّ منشفتان بجانب مقعد المرحاض، واحدة لأمسح بها القيء والأخرى لأمسح بها دموعي. كنت أموت، ولم أستطع أن أخبر أحدًا بذلك.

ماتي، أنت كافٍ من دون أي شيء آخر، تلك الكلمات التي أردت سماعها طوال حياتي؟

فقد اعتقدت أن الشهرة ستملأ تلك الفجوة الكبرى بداخلي والتي كانت في حالة ازدياد لا متناهٍ

تمسكت بشدة باعتقادي أن الشهرة ستملأ فجوة الوحدة التي بداخلي، الفجوة التي رفضت فاليري ملأها.

كلمة Anhedonia كانت العنوان الأول لفيلمي المفضل، الفيلم الذي استمتعت أنا وأمي بمشاهدته معًا؛ «آني هال». أعتقد أن وودي آلن يفهم المصطلح، ويفهمني.

إن أفضل كلمة تصف ذلك هي «انعدام التلذذ» Anhedonia، وهي كلمة وشعور بسببهما قد أنفق ملايين الدولارات في دور التأهيل ومراكز العلاج لأكتشفهما وأستوعبهما.

لا أرى ذلك مبالغة إذا قلت إن شخصية تشاندلر بينج ربما غيرت من أسلوب الحديث في أمريكا

«أبريل الشهر الأكثر قسوة»،

الشيء الوحيد الذي فعلته على أكمل وجه هو أنني لم أستسلم، ولم أرفع يديَّ

المدمنون ليسوا أشخاصًا سيئين. نحن مجرد أشخاص نريد أن نشعر أننا أفضل، لكننا نعاني هذا المرض.

المدمنون ليسوا أشخاصًا سيئين. نحن مجرد أشخاص نريد أن نشعر أننا أفضل، لكننا نعاني هذا المرض.

لا يوجد صوت على وجه الأرض أعظم من صوت ضحكة طفل.

عندما تكون في القاع، تكون الأيام ثقيلة.

المسألة لم تكن في أنني يمكنني تأدية دور «تشاندلر»، بل أنا تشاندلر بالفعل

‫ لا يعتقد أحد أن شيئًا مكروهًا سيحدث له، إلى أن يحدث بالفعل.

لا أكتب إليكم كل هذا فيشعر أي شخص بالتعاطف معي، بل أكتب هذه الكلمات لأنها حقيقية.