اقتباسات شيماء الإتربي

قد يكون صوتك المرتفع دليل على ألمٍ عجزت عن تحمُّلِه وقد تكون كآبتك نابعة عن مر التجربة،

‫ إن نعمة الحياة ثمينة لا تقدر بثمن، وكل ما في الحياةِ قابلٌ للتعويضِ إلَّا حياتك، فمن أين لك بحياةٍ أخرى؟

إن بيتًا بلا نقاشٍ وبلا حوار وبلا تفاهم هو سجنٌ يُسجن فيه أفراد الأسرة داخل عقولهم وأفكارهم

شكر وتقدير:‏

‫ للظروف الصعبة والتجارب المريرة، فلولاها لما أدركنا قيمة اللحظات السعيدة.

إن الوصول لراحة البال يتناسب عكسيًا مع الفترة بين الرفض وتقبل الرفض

الجميع تعرضوا للرفض في أمرٍ ما أو أكثر، ولكن الفرق الجوهري بين الشخص الناجح والشخص الفاشل  هي ردة الفعل تجاه الرفض البعض ينهار ويفقد الثقة في نفسه ويتقبل فكرة الفشل بل ويبدأ بالتصرف على نحو يثبت فيه أنه شخصٌ فاشل.

الفشل هو ألَّا تقوم بشيءٍ على الإطلاق هذا هو الفشل أمَّا المحاولة وإن لم تكن صائبةً لا تُعد فشلًا، هي محاولة وبالتأكيد أنك تعلمت منها

ماذا لو بحثنا عن أنفسنا في عيون من نحبهم؟ ماذا لو لم يبادلونا نفس القدر من المحبة؟ ماذا لو اختلفت مشاعرهم نحونا؟ ماذا لو تركونا؟ ماذا لو خذلونا؟

‫ إن القلب متقلب الود، ولذلك سميَّ قلبًا حين تنتظر من الآخر أن يدلك على ذاتك ستعيش تائهًا.

والخبرة دي أصلًا بفلوس.

الناس مبتبانش في قعدة كلها هزار وتسالي، الناس بتبان في المعاملات المادية.

خلي اللي ياخد فكرة غلط ميصلحهاش، واللي واخد عنك صورة وحشة يبروزها، وعيشي حياتك زي ما تحبي طالما مبتعمليش حاجة غلط تغضب ربنا وحاولي دايمًا تتطوري علشان نفسك مش علشان حد علشان كل يوم بيعدي لو متقدمناش فيه خطوة لقدام هنرجع فيه خطوة لورا مش هنفضل واقفين في مكاننا الكرة الأرضية في حالة حركة مستمرة وإحنا معاها لا هي هتقف ولا إحنا هنقف إلَّا لما حياتنا تنتهي.

حواليكي مش فاهمينك فتبقي وسط الناس وحاسة إنك لوحدك وغريبة وسطهم

فلا شيء في هذه الحياة مجاني،

إن نعمة الحياة ثمينة لا تقدر بثمن، وكل ما في الحياةِ قابلٌ للتعويضِ إلَّا حياتك، فمن أين لك بحياةٍ أخرى؟

وعدتك ألَّا أعود وعدت

‫ وألَّا أموت اشتياقًا ومت

‫ وعدت بأشياء أكبر مني فماذا بنفسي فعلت

‫ لقد كنت أكذب من شدة الصدق

‫ والحمدلله أني كذبت

لقد بدا لي جليًا في الفترة الأخيرة كيف يسعى بعض الأزواج وأحيانًا بعض الزوجات للسيطرة على الطرف الآخر حتى تكون له الكلمة العليا والقرار الأوحد، حوَّلوا المحبة إلى حلبة مصارعة،مَنَّ منَّا القائد؟ وأي رأيٍ فينا سيسود؟ وهذا أمرٌ خطيرٌ؛ لأنك لن تنظر لوجهة النظر السليمة ولمصلحة الأسرة بل سينصرف تركيزك على أن تكون أنت المسيطر، وهنا تبدأ المشكله، مشكلة انعدام الحوار البناء وتقبل الرأي الآخر والمناقشة، إن بيتًا بلا نقاشٍ وبلا حوار وبلا تفاهم هو سجنٌ يُسجن فيه أفراد الأسرة داخل عقولهم وأفكارهم

ما أروع أن تثق في شخصٍ ما ويثبت لك في كل موقفٍ أنه أهلٌ للثقة! أن تشعر أنك وإن أخطأت سيتحملك؛ لأنه يعرف جيدًا من أنت، يعرفك من الداخل ولا يسيء الظن بكَ أبدًا حتى وإن خانك التعبير أو خانتك الكلمات، لديه القدرة على أن يحتويك ويلملم شتات أمرك، يستحق كلٌ منَا ملاذًا آمنًا يلجأ إليه ويرتكزعليه، فالحياة قاسيةٌ بما فيه الكفاية.

الفرق الجوهري بين الشخص الناجح والشخص الفاشل  هي ردة الفعل تجاه الرفض البعض ينهار ويفقد الثقة في نفسه ويتقبل فكرة الفشل بل ويبدأ بالتصرف على نحو يثبت فيه أنه شخصٌ فاشل.

إن المجهود المبذول يتناسب طرديًا مع العشم وخيبة الأمل.حين تعطي الكثير تتوقع أن تنال الكثير.

فكيف أُشعرك بالسعاده وأنا تعيسة؟ ماذا لو بذلت مجهودًا لأسعدك رغم تعاستي هل سأستطيع؟ ماذا لو حاولت أن أشعرك بالأمان وأنا خائف هل ستشعر بالطمأنينة؟