اقتباسات دينا عطا الله محمود عطا الله

اعجبنى

«وَمَنْ صَنعَ إلَيكُم مَعرُوفًا فَكافئِوه، فَإن لَم تجدُوا ما تُكافئِوُه بِه، فادْعُوا لَهُ حَتَى تَرُوا أنَّكم كافَأتُمُوه».

والأمن القومي هو هدف أي وحدة سياسية تسعى لتحقيق الاستقرار الداخلي، وذلك عن طريق تحقيق الحريات، وتلبية الاحتياجات الأساسية للمواطنين مثل: غذاء بسعر مناسب، وتعليم يخدم التنمية ،

❞ ⁠‫بدأت العلاقات بين الصين ودول الشرق الأوسط تاريخيًا عندما فتح طريق الحرير قبل الميلاد بأكثر من قرن، حين قام الملك «هان ووي دي» من أسرة هاف، بإرسال السيد «جانج تشيان» إلى المناطق الغربية للصين خلال الفترة من 139 ق.م إلى ❝ ❞ عام 126 ق.م، ففتح الطريق إلى غرب آسيا، وهو الطريق الذي أصبح يعرف باسم (طريق الحرير) لمرور تجارة الحرير عبره، وهو ما يعد شهادة تاريخية على التبادل الودِّي بين الصين وشعوب الشرق الأوسط، سياسيًا واقتصاديًا وثقافيًا. ❝

يخفى على أحد اتبَّاع الحكومة الإسرائيلية عدة سياسات لتشجيع العمالة الصينية خصوصًا، والأجنبية عمومًا للوفود للعمل في إسرائيل، في مقابل طرد العمالة الفلسطينية من أعمالهم، وساعد على ذلك حرص الصين على زيادة عدد مواطنيها الذين يعملون في «إسرائيل»، حتى تخطى عددهم العشرين الف عامل

❞ أما يهود الكايفنج، فهم جماعة يهودية كبيرة، كانت تعيش في مدينة» كايفنج» عاصمة مقاطعة (هونان)، تاريخهم قد يعود إلى القرنين التاسع والعاشر الميلاديين؛ حين هاجرت مجموعة من يهود إيران ❝ ❞ وربما الهند- إلى الصين عبر طريق الحرير، ولم يكن لدى المجتمع الصيني عداءٌ نحوهم، فاندمجوا في المجتمع الصيني بالتدريج، ❝ ❞ فاندمجوا في المجتمع الصيني بالتدريج، ❝ وجيل وراء جيل. اصبح هناك. اليهودي الصيني ❞ الذي لا يعرف عن العقيدة اليهودية شيئًا سوى انتمائه لها، خاصة بعد موت آخر حاخام هناك، وعدم وصول مهاجرين جدد إليهم، وانعزالهم عن يهود العالم. ❝

يُعد الكتابُ إضاءةً مطلوبةً على أحوال الأقليات بشكلٍ عام، حيث من المفترض أنهم يفرُّون بشكلٍ تلقائي من أي مكانٍ يتعرَّض لإضراباتٍ.. وبأحداثٍ تاريخيةٍ مهمَّةٍ مثل صعود ألمانيا النازية، والتقلبات السياسية والاقتصادية والثقافية في روسيا واليابان المجاورتين