اقتباسات مارلين بسطوروس

مجتمعنا لا يحب الحدود ولا يحترمها، يشعر أنها بدعة أو موضة جاءت من الغرب حتى تُبعد الناس عن أهلهم وتجعلهم غيرَ ودودين، على الرغم من أن الحدودَ شيءٌ صحي يجعل الفرد يحافظ على كيانه ويعرف نفسه أكثر.

الأهل الذين لا يضعون حدودًا أو يعتبرون الحدود شيئًا عديم القيمة لا يهدف إلا للتضييق على أولادهم، هم أهالٍ واقعون في مشكلة حقيقية!

اللهم امنحنِ السكينة لأقبل الأشياء التي لا أستطيع تغييرها، والشجاعة لأغير الأشياء التي أستطيع تغييرها،والحكمة لأعرف الفرق بينهما،ساعدني أن أقبل العالم والناس كما هم وليس كما أريدهم أن يكونوا،ساعدني أن أقبل الصعاب وأجتازها لأصل للسلام.

أن نجعله يفكر: هل قيمة الشخص في ملابسه أم في ماله أم في علمه أم في أخلاقه أم غير ذلك؟ حتى يفهم كيف يرى نفسه؟ وكيف يرى الناس من حوله؟ وكيف يرى الحياة؟

أن لا تكون حياته متمركزة حول نفسه وسعادته الشخصية، لكن يحاول ويجتهد أن يساعد الآخرين بماله ووقته ومهارته

أن يتذكر دائمًا أنه لن يستطيع أحد تغيير أي شخص إلا نفسه.

نعلمه أن يقول لا لنفسه (من داخله)، لأن هذه علامة من علامات النضوج. ونعلمه أن قيادة حياته لا بد أن تكون من داخله، بمعنى أن يكون متحكمًا في وقته وأكله وسلوكه وغضبه، ونراقب هذا النمو ونقترح أفكارًا تساعد على ذلك.

تعتبر المراهَقة من أكثر المراحل التي تستطيع أن تزرع فيها معلومات أو خبرات فيبقى ما زرعته ثابتًا طوال العمر. كما أشارت الدراسات إلى أن ثلث المراهقين يزيد ذكاؤهم خلال هذه الفترة.

يُقصد بالذاكرة المستقبلية prospective memory تذكُّر بعض المهام في المستقبل: مثل إعادة الاتصال بشخص اتصلت به. وهذه الذاكرة ليست مكتملة النمو لدى المراهِق، لذلك نحتاج لتذكيره ببعض المهام

كثير من الموصِّلات العصبية التي لا تُستخدَم تَضمُر، أما ما يُستخدَم فيتطور طبقًا لقاعدة: إما أن تستخدم ما لديك أو تخسره.

كثير من الموصِّلات العصبية التي لا تُستخدَم تَضمُر، أما ما يُستخدَم فيتطور طبقًا لقاعدة: إما أن تستخدم ما لديك أو تخسره.

ومن المهم أن نعرف أن المنطقة الأمامية من المخ المسؤولة عن التخطيط والتفكير السليم المتزن وتنظيم الأولويات والتحكم في الغرائز هي من آخر المناطق التي تنمو في المخ، وذلك يحدث من منتصف سن العشرينيات إلى أواخره