اقتباسات عمار نذير سنان

❞ كانت المهمة الرئيسة لتشرشل في القدس هي لقاء الأمير عبد الله، وإبلاغه بقرارات مؤتمر القاهرة (14) ليجعله صمّام الأمان لفلسطين والمصالح البريطانية التي ستدعمه بوصفه حاكماً لمنطقة الانتداب شرق الأردن، بشرط أن يقبل عبد الله بوطن قوميّ لليهود داخل غرب ❝

❞ « أينما ذهبت يا بني، تذكّر دائماً أنّ فلسطين في قلبك» ❝

❞ كان الأتراك يحرّضون العرب المسلمين على المسيحيين، وكان الفرنسيون يحرّضون الموارنة ضدّ المسلمين، وهكذا نجح الفرنسيون وغيرهم من الأجانب في بثّ روح التعصّب والطائفية والبغضاء بين أفراد الشعب الواحد؛ شعب لبنان العربي مما ترك آثاره حتى الآن. ❝

❞ تدهور التعليم، وتحطّمت الأخلاق والمثل العليا في المجتمع، وانحصر الفكر في التفاهات، فلا فن راقٍ، ولا علم ولا ثقافة، تدهورت اللغة العربية فأصبحت الأجيال الحديثة تتحدّث بلغة مختلطة، وكأن المجتمع يتنكّر لأصوله وهويته. ❝

❞ وأنا على العهد يا والدي، فلقد علّمت أولادي حبّ الوطن، وسأعلّم أحفادي بأنّ الوطن غالٍ، وأنّ فلسطين عربية مهما طال الزمن. ❝

وسيطر نادٍ مضادّ للصهيونيّة والتجمُّع اليهوديّ في فلسطين، وذلك من أجل الضغط على الأمير فيصل لمنعه من تقديم أيّ تنازلات للصهيونيّة، وظلّ معظم أعضاء هذا النادي ضدّ سياسات فيصل التي كانت تعمل على محاباة الإنكليز، وتقديم تنازلات للصهيونيّة

الأمّة العربيّة اليوم ليست أمّة محمّديّة، ولكنّها أمّة وطنيّة تحرّك المسلمين والمسيحيّين واليهود حولها