اقتباسات فريدريك داودسون

❞ تذكر أيضًا: لا تنشر أشرعتك كلما رأيت سفنًا أخرى تفعل ذلك، بل اتبع هدي النجوم! ❝

❞ عندما تشعر بأنّك بخير، اعلم حينها أنّك في المسار الصحيح. ❝

❞ الحياة ليس لها معنى داخلي. أنت المسؤول عن منح المعنى للحياة عن طريق تحديد قيمك الخاصة وبعض الأهداف التي تتماشى معها. وها هي سفينتك تمخر عباب الحياة ❝

❞ كما تعلم فإن «الله يساعد من يساعد نفسه». لذا سيتم «إصلاح الأشياء من أجلك» فقط إن حاولت إصلاحها بنفسك في البداية. ❝

يمكنك التحرر بسهولة من الرأي في الأوقات التي تشعر بها بأنّ الأمر مناسب. عند عرض شيء ما تود معرفة المزيد عنه، يمكنك حينها أن تعتمد على «شعورك الغريزي» أكثر من اعتمادك على البيانات التي يخزنها عقلك.

بمجرد أن تشغل ذهنك بفكرة ستبدأ بالبحث عن دليل يؤكدها. وستجد الدليل. إن كنت ترغب في معرفة ما تؤمن به، في داخل أعماقك، انظر إلى الأدّلة التي وجدتها في الحياة

إن الحدث بنفسه لا معنى له. إنّ ردّ فعلك تجاه الحدث هو ما يخلق الواقع.

عندما تغيّر نمط طاقتك بشكل أساسي لا يمكن أن يحدث لك نفس الشيء مرةً أخرى. وهذا لأنّ الواقع لا يحدث لك، بل من خلالك.

بمجرد أن تنتفي مقاومتك لشيء ما، سيتوقف عن الحدوث.

إنّ الحياة ١٠٪ ظروف و٩٠٪ ردود أفعال عليها.

الخوف مصدر قويٌ للطاقة. لأنّه يوضح كيف نجذب الأشياء بدون قصدنا.

إن كنت ترى بأنّ المشاكل تفوق الحلول، فاعلم أنّك لا تغير المنظور الذي ترى من خلاله الأمور، ولا تتخيل، ولا تحلم، ولا تسترخي، ولا تجرب أشياء جديدة، ولا تدمج المتناقضات.

على كلّ أولئك الذي يركضون ويسعون للحصول على الحبّ: اعط الحبّ أولًا، كن أنت الحبّ. فالمرآة لن تبتسم قبل أن ترى ابتسامتك.

بمجرد أن تحبّ نفسك، ستبدأ بجذب الحبّ من كل مكان. إن كنت راضيًا حقًا عن نفسك، فمن السهل عليك أن تحبّ الآخرين. ومن خلال حبّ الآخرين، وكونك لطيفًا ومهتمًا، فإن حقل طاقتك سيتوسع أكثر فأكثر.

⁠‫«لا تتلو صلاتك وكأنّك تتسول، بل اتلوها كامتنان وشكر. لا تتلو صلاتك ونزعة الخوف طاغية عليك، بل لتكن تلاوتها وأنت آمن حاسم القرار”.

لكي يصدقك عقلك الباطن يجب أن تشعر بأنّ رغبتك ليست مجرد أمنية بل بأنّها حقيقة ماثلة أمامك.

فيها. الأفكار المتكررة تجذب الحقائق المتكررة.

ما تتوقع حدوثه، يحدث بالفعل، وأنت تتوقع حدوثه، لأنّه حدث بالفعل. إنّ خلق واقع جديد هو فن التوقع الكامل لشيء لم يكن لديك مرجع له في الماضي. إما ذلك، وإما عليك بتذكر النجاحات السابقة، ومن بينها، استنتج واستخرج ما يشببها

ما أودّ قوله هو: «إن كنت لا ترغب بأن تعترض العقبات طريقك، فاعلم أنّك بلا هدف”.

إنّ نقاط الضعف ليست مشكلتنا. فالمشكلة الحقيقية هي إنكارها أو تجاهلها وتراخي الهدف وهو تحسينها تدريجيًا.