اقتباسات أنس العيلة

وتحرص الكاتبة على استعراض دور الدين والكنيسة في التجربة التي عايشتها: «ذات ظهيرة ثانية، دخلت إلى كنيسة سانت بارتيس بالقرب من شارع لا مارن، لأحدث كاهنًا عن عملية إجهاضي لكني سرعان ما أدركت خطئي شعرت أنني في النور، لكن كنت

لا تبالغ الروائية في توصيف المحظور في التعبير عن العاطفة الجياشة والشغف، فالفضاء الاجتماعي لا يمارس التعبير عن الشغف، لا يمارس الاحتفاء بالانجذاب الجنسي الشديد أو حتى بالمتعة التي تملأ على العاشقة كيانه

(السعادة إله يمشي ويداه عاريتان. هنري دي رينييه)

بما أنني لم أكن أريد أن أتخيّل، فإنني لن أستطيع أن أكتب. كنتُ سأصبح أستاذة فقط، وهو ما كنتُ عليه فعلًا طوال الوقت. وبعد ذلك، وتحت تأثير كاتبة مثل فيرجينيا وولف، فكّرتُ أنّ ما يهمّ هو كيفيّة فهم الواقع. من حيث إنّ الأهمّ هو النظرة التي نحملها إلى الأشياء، فهذا أهمّ بكثير من خلق الشخصيّات والمواقف.

هل لنا أن نغامر بالقول إنّه يجب التخلّص من الجماليات الروائيّة لنكتب عن أنفسنا بحريّة؟ فهي قد تتطلب منّا أن نتجاهل بعض العناصر في قصّتنا، أو تعديلها، هل هناك بالتالي خطر بالنسبة لكِ من البناء الفنّي والأسلوب على متن القصّة؟