اقتباسات كريستينا أولسون

❞ باختصار، كان واثقًا، وصريحًا، وإيجابيًّا، ومنسجمًا.. وسعيدًا ومنطلقًا. على أية حال، كانت تلك وجهة نظره عن ذاته.‏ ❝

❞ كان "بيدر" واحدًا من أولئك الناس الذين يستمتعون بالحياة من كل قلبهم. كان يعدُّ هذا واجبًا على كل شخص حالفه الحظ بأن يمتلك جسدًا سليمًا، ومكانة محترمة في الحياة. كان يستمتع بالذهاب إلى العمل كل يوم، ويستمتع بالحياة في المطلق، ❝

❞ شخص تأتي جميع آرائه من آلة زمن عالقة في منتصف القرن التاسع عشر. ❝

❞ كان مبرد الهواء القديم يصدر ضوضاء عالية لا تتناسب مع قدرته على تبريد الهواء المتواضعة. ❝

❞ تتمنى من كل قلبها أن تملك المزيد من تلك الصفة؛ ألا يخيب أملها في شيء، فقط تتفاجأ.‏ ❝

❞ كان والدها دائم التفاخر بالنجاح المستقبلي العظيم الذي يتوقعه لابنته. ❝

❞ بعد مرور عشرين سنة تقريبًا، ما زالت تتساءل عمّا إذا كانت ستتقبل أبدًا حياتها بعده.‏ ❝

❞ لم يكن الأمر بسبب أنها لا تكن مشاعر لزملائها في العمل، لكنها فقط اختارت أن تشعر بشكل أقل. ❝

❞ كانت "فريدريكا" متيقظة جدًّا للطريقة التي يراها بها زملاؤها في القطاع؛ صعبة المراس ومتحفظة، وشخصًا لا يملك حس دعابة أو حياة عاطفية طبيعية، لكن هذا غير صحيح. قالت "فريدريكا" لنفسها: "أنا لست باردة، أنا فقط حائرة للغاية بشأن خطواتي القادمة".‏ ❝

❞ كان يحتاج إلى كل التأكيدات التي يستطيع الإنسان البالغ أن يقتنع بها ليتأكد من أن لا شيء قد حدث ❝

❞ لديه أمور أكثر أهمية من الزملاء غير الأكفاء ليفكر بشأنها. ❝

❞ إنها تُعقد الأمور دائمًا، وتكثر التفكير، وعديمة الشعور تقريبًا. ببساطة، إنها لم تملك المقومات الصحيحة للعمل ❝

❞ شعرت "جيلينا" بعشر فراشات على الأقل تداعب معدتها من شدة قلقها. ❝

❞ كان الهواء خانقًا للغاية ومليئًا بالرطوبة، كان واحدًا من تلك الأيام التي يتمنى المرء فيها قدوم المطر والرعد لجعل الهواء أكثر احتمالًا. ❝

❞ فانقلب السؤال الآن من كيف سيعوض أحدهم إلى كيف سيعوض نفسه؟ ❝

«الأطفال لا تختفي، بل إن آباءهم هم من يفقدونهم».