ما زلنا إلى اليوم محتفظين بطريقة زينودوتس، فإذا بحثتَ عن كتابٍ في مكتبةٍ أو رقْمِ أحدِهم في سِجِلّ هاتفك الإلكترونيّ، تذكّرْ زينودوتس الطيّبَ. إنّه يستحق، على الأقلّ، ثانيةً من وقتنا.
المؤلفون > سانتياغو بوستيغيو > اقتباسات سانتياغو بوستيغيو
اقتباسات سانتياغو بوستيغيو
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات سانتياغو بوستيغيو .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من Nour Redwan ، من كتاب
حياة الكتب السرية: ليلة قرأ فرانكشتاين دون كيخوتي - تاريخ الأدب المنسي I
-
اليوم، السيّد آرثر كونان دويل في عداد الموتى، ولا يمكن لنا إحياؤه. لكنّ هولمز مازال حيًّا، أكثر حياةً من أيّ وقت مضى. أحيانًا تكون الشّخصيّات أكثر أهميّةً وأشدّ سطوةً من خالقيها، بل وأكثر واقعيّةً.
-
يقال إنّك تتعوّد، وفي الحقيقة أنت تتعايش على نحو سيّئٍ مع الخوف لا غير.
- اللّعنة!
-
هنالك اختراعاتٌ رائعة، تبدو لنا لفرط تعوّدنا على استعمالها، كأنّها رافقتنا في مراحل حياتنا كلّها، لكنّ الأمر ليس صحيحًا، فلا شيء ينبع من الفراغ نحن ننسى ماضينا وسط هذا الحاضرِ المُدَوِّخِ، فلا نعرف من اخترع النّار أو من وضع خطاطة العَجلة الأولى.
مشاركة من Zizi ، من كتابحياة الكتب السرية: ليلة قرأ فرانكشتاين دون كيخوتي - تاريخ الأدب المنسي I
-
يمكنني مقاومة كلّ شيء باستثناء الإغراء»
مشاركة من Nour Redwan ، من كتابحياة الكتب السرية: ليلة قرأ فرانكشتاين دون كيخوتي - تاريخ الأدب المنسي I
-
وعلى النحو نفسه، يمكننا أن نتساءل: هل نعرفُ مَن اخترع التّرتيب الألفبائيّ؟
مشاركة من Nour Redwan ، من كتابحياة الكتب السرية: ليلة قرأ فرانكشتاين دون كيخوتي - تاريخ الأدب المنسي I
-
غير أنّ الحياة، أكثر قسوةً وتدميرًا، كعادتها دائمًا.
-
يقال إنّ هنالك كلمات تجرح. ذلك صحيح. ولكن ثمّة أيضًا كلماتٌ يمكنها أن تقتل.
-
وفي كل الحالات، إذا قرأتم أو أعدتم قراءة «الفرسان الثّلاثة» أو «الكونت دي مونت كريستو» فاستمتعوا، ولكن لا تنسوا وأنتم تستمتعون فضلَ أوغست ماكيه، فمن المؤكّد أنّ روحه مبثوثةٌ في هذا العمل أو ذاك أمّا مِقْدارُ تلك الرّوح، فذلك ما لن نعرفه إلى الأبد.
-
يقال إنّك تتعوّد، وفي الحقيقة أنت تتعايش على نحو سيّئٍ مع الخوف لا غير.
مشاركة من هاميس محمود ، من كتابحياة الكتب السرية: ليلة قرأ فرانكشتاين دون كيخوتي - تاريخ الأدب المنسي I
-
يقال إنّ هنالك كلمات تجرح. ذلك صحيح. ولكن ثمّة أيضًا كلماتٌ يمكنها أن تقتل.
مشاركة من هاميس محمود ، من كتابحياة الكتب السرية: ليلة قرأ فرانكشتاين دون كيخوتي - تاريخ الأدب المنسي I
-
«في باقي المدن، يخرج النّاس الأذكياء ويَغْتَنُون. وفي دبلن، يمكث النّاس الأذكياء في منازلهم ويقرؤون».
مشاركة من calla ciliy ، من كتابحياة الكتب السرية: ليلة قرأ فرانكشتاين دون كيخوتي - تاريخ الأدب المنسي I
-
مايفي بينشي مؤلّفة الكتب العاطفيّة الرائجة جدًّا، الكتب المرتبطة بحياة النّاس البسطاء اليوميّة، وقد باعت هذه الكاتبة إلى حدّ السّاعة أكثر من أربعين مليون نسخة. فالكتب تُشكّل جزءًا أساسيًّا من حياة الإيرلنديّين،
مشاركة من calla ciliy ، من كتابحياة الكتب السرية: ليلة قرأ فرانكشتاين دون كيخوتي - تاريخ الأدب المنسي I
-
«متحف الكتّاب»
مشاركة من calla ciliy ، من كتابحياة الكتب السرية: ليلة قرأ فرانكشتاين دون كيخوتي - تاريخ الأدب المنسي I
-
فإنّ «دبلن»، وإن لم يكن الأمر معروفًا بالقدر الكافي، هي إحدى المدن الّتي أثْرَتِ الأدَب كثيرًا. وللإشارة فقد أعلنتها منظمة اليونيسكو مدينةَ الأدب. لماذا؟ لأنّ المدن الّتي قدّمت للأدب هذا العددَ الكبير من العباقرة نادرةٌ جدًّا مقارنةً بهذه المدينة.
مشاركة من calla ciliy ، من كتابحياة الكتب السرية: ليلة قرأ فرانكشتاين دون كيخوتي - تاريخ الأدب المنسي I
-
«في باقي المدن، يخرج النّاس الأذكياء ويَغْتَنُون. وفي دبلن، يمكث النّاس الأذكياء في منازلهم ويقرؤون».
-
يمرّ كلُّ كتابٍ، منذ رُؤيته النّورَ في ذهن صاحبِه حتّى يصل إلى أيدي القرّاء، بعشرات اللّحظات الصّغيرة المُحمّلة بالصُّدف أو الإلهام، لحظات مشحونة بالسّعادة وفي أغلب الأحيان بالألم.
مشاركة من Zizi ، من كتابحياة الكتب السرية: ليلة قرأ فرانكشتاين دون كيخوتي - تاريخ الأدب المنسي I
-
سأكتفي بترديد ما كتبته آن إنريغت، وهي كاتبةٌ أخرى من دبلن، في وصفها لهذا الزواج الّذي لا فكاك منه بين دبلن والأدب: «في باقي المدن، يخرج النّاس الأذكياء ويَغْتَنُون. وفي دبلن، يمكث النّاس الأذكياء في منازلهم ويقرؤون».
-
حينما كانت هوليود تبحث عن مكانٍ يُلهمها لإعادة خلق المكتبة المثيرة في قصر هوغوارتز من سلسلة «هاري بوتر» وجدت ضالّتها في مكتبة «معهد ترينيتي» بدبلن. فبمجرّد أن يدخلها الزّائر، حتّى
-
نذكر هنا مايفي بينشي مؤلّفة الكتب العاطفيّة الرائجة جدًّا، الكتب المرتبطة بحياة النّاس البسطاء اليوميّة، وقد باعت هذه الكاتبة إلى حدّ السّاعة أكثر مت أربعين مليون نسخة.
السابق | 1 | التالي |