اقتباسات محمد كمال النجمي

الكاتبة الأمريكية لوريل هاميلتون: ‏

‫ "من المفترض أن يخاف الناس من المجهول.. لكن الجهل يصبح نعمة عندما تكون المعرفة مخيفة"‏ . ‏

الشاعر السوري علي أحمد سعيد إسبر الشهير بأدونيس يومًا: ‏

‫ "طويلًا، سافرتَ أيها الشاعر في شمس المجهول.. قل لي: أكان هناك من ينتظركَ غيرُ ظِلَّك؟ ولماذا إذًا تشكو من المنفى كما لو أن هناكَ مكانًا آخر؟"‏ . ‏

حصل كالادزه على كل البطولات مع ميلان، ورحل عنه في عام 2010 إلى جنوة، حيث قضى عامين في صفوفه قبل أن يقرر الاعتزال ‏ ‫ ‏وقبل اعتزاله، كان كالادزه مهتمًا بالاستثمار والعمل في مجالات أخرى بعيدة عن كرة القدم.

نموذج آخر للرئيس اللاعب يمكننا أن نجده في جورج ويا، رئيس ليبيريا الحالي وأحد أكثر النماذج الكروية المشهورة التي تحولت إلى السياسة فيما بعد. ‏

فضل كرة القدم، فلعب لنادي اتحاد مغنية في بلدته في ولاية تلمسان قبل أن يتم تجنيده إجباريًّا عام 1937 ضمن قوات الجيش الفرنسي المحتل، والذي كان على أهبة الاستعداد للدخول في حروب طاحنة مع بداية الحرب العالمية الثانية في عام 1939.#أحمد بن بلة

الرئيس الجزائري الراحل أحمد بن بلة ‏ ‫ ‏سبق لبن بلة - الذي كان رمزًا لنضال الجزائر في الثورة والقضاء على الاحتلال - ممارسة الرياضة منذ طفولته، إذ مارس لعبة كرة القدم، كما أنه بطل الجزائر في ألعاب القوى بالتحديد في سباق 400 متر.

في ولاية ميناس جرايس، كان دودينهو، اللاعب البرازيلي السابق في صفوف فلومينينزي واسمه الأصلي جواو راموس دو ناسيمينتو، يذرف الدموع ويبكي ضياع الأمل، إلا أن نجله إديسون آرانتيس دو ناسيمينتو "بيليه" قال له ببساطة إنه سيجلب له كأس العالم حتى لا يبكي و قد كان.

واقعة أخرى غريبة حدثت في ذلك اليوم كشف عنها فاريلا قائد أوروجواي ‏ ‫ ‏يقول فاريلا إن فريقه مكث يومًا آخر في البرازيل بعد الفوز باللقب، وأصر - رغم تحذيرات زملائه والطاقم الفني والإداري لأوروجواي - على النزول إلى الشوارع في ريو دي جانيرو.

عقدة "مونجوريل"، وهي عقدة التقليل من الذات وتعظيم إنجازات الآخرين. بالمناسبة، يعد رودريجوس بمنزلة واحد من أشهر رواد الثقافة والمسرح والصحافة في البرازيل خلال القرن العشرين. ‏

خسرت البرازيل، وسرى إعلان شعبي بأن عام 1950 هو عام الإخفاق القومي، ومن الأشياء المشهورة في ذلك الوقت أن القميص الأبيض الذي ارتداه المنتخب البرازيلي في تلك المباراة كان يعيش آخر لحظات ظهوره، إذ تم استبداله بالقميص الأصفر الشهير الذي نعرفه الآن.

الهدف الثاني لأوروجواي عبر تسديدة أرضية من أليسيدس شيجيا سكنت شباك باربوسا، وهنا عم الصمت المطلق على الملعب ‏ ‫ ‏بدا اللاعبون كالأشباح، وارتفعت معنويات لاعبو أوروجواي بشدة، وبدأت الجماهير في الصراخ والبكاء، وظهرت علامات الضجر على جول ريميه.

النهائي الوحيد الذي جمع الفريقين قبل كأس العالم 1950 كان في نسخة كوبا أمريكا عام 1919، وفازت به البرازيل ‏ ‫ ‏فحينما يتعلق الأمر بالنهائيات، تجد البرازيل حاضرة وبقوة، ولا يمكن لأحد أن يوقفها، حتى لو كانت أوروجواي في أعلى مستوياتها.

‏التاريخ يقول إن مباراة البرازيل وأوروجواي هي المباراة الأكثر حضورًا جماهيريًّا في الملعب في تاريخ المسابقة، بل يتعدى الأمر ذلك ليصل إلى الأكثر حضورًا في تاريخ كرة القدم من الأساس، البرازيل ألوانها واضحة وظاهرة للعيان ولا تحتاج إلى أي توضيح .

عادت مجددًا لنظام المجموعات في الدور الأول بدلًا من نظام خروج المغلوب الذي تم العمل به في 1934 و1938، كما أنه قُرر أن تتم إقامة الدور قبل النهائي بنظام الدوري وليس بنظام خروج المغلوب، بحيث يضمن عدد مباريات أكثر وبالتالي أموالًا أكثر تدخل خزينة الفيفا الذي كان مثقلًا بالديون..

وكانت نسخة 1949 هي المقررة لأنْ تكون أول بطولة لكأس العالم في عصر ما بعد الحرب، لكن الاتحاد الدولي قرر أن يؤجلها عامًا واحدًا فقط لتقام في 1950، ليحافظ على الترتيب الزوجي لسنوات إقامة البطولة بحيث تقام النسخة التالية عام 1954 وهكذا

"من المؤسف أن لا أحد يعرف كم كان جورج شخصًا رائعًا". ‏#بوبي تشارلتون





‫[1]‏ يشاء القدر أن مارادونا توفي في التاريخ نفسه في عام 2020. ‏

توفي في 25 نوفمبر عام 2005 عن عمر 59 عامًا. ‏

‫ ‏رحل "ذا بيست" وحضر جنازته العديد من الشخصيات المهمة في عالم كرة القدم، وانهالت رسائل التعازي من النجوم بيليه ويوهان كرويف و مارادونا.

"إذا خيروني أن أتجاوز خمسة لاعبين وأسجل هدفًا على بعد 40 مترًا في ملعب أنفيلد أو أن أواعد ملكة جمال العالم، سأقول حسنًا لقد فعلت كليهما بالفعل" ‏ ‫ ‏قضى بيست الشهير على بيست لاعب كرة القدم، وفي عام 1974، هبط مانشيسر يونايتد للدرجة الثانية.

صراحة بيست كانت تصل إلى حد الفظاظة نوعًا ما، إذ علق على شهرة بيليه ونجوميته قائلًا: "لو كنت ولدت قبيحًا لم يكن أحد ليسمع عن بيليه أبدًا"،

الحدث التاريخي بتسجيله ستة أهداف في مباراة واحدة، وقد فعل ذلك في شباك نورثامبتون تاون في فبراير عام 1970 في مباراة انتهت 8 / 2 لصالح فريقه، متسببًا في وابل من السخرية على تيم بوك حارس مرمى الفريق المنافس.