اقتباسات كاردينيا الغوازي

“بيدق الحصان الأبيض لم تحسب حسابه يا أيوب “

كما لن يحسب حساب جهاد و بالتأكيد هتغير حياته

روايات الكاتبة كارينيا من اجمل الروايات

اخلقي لنفسك حلمك الخاص.. لا تدعي أحدا غيرك يرسمه.. لا تدعي أحدا يشوهه.. أنت حرة.. طيري وحلّقي وأنت ترينه في منامك وتحققينه على مهل في صحوك.. ستنجحين..

كلامه هو صوت الوسواس، الوسواس الذي يقتل الروح ببطء، فجأة أبصرتْ الحقيقة وقد انقشعت ظلال خوف سوداء كانت تشوّشها، ليست هي الضعيفة؛ بل هو، بطريقة ما ورغم جبروته وقوته وقدراته إلّا أنه انسان ضعيف غلبه شيطانه فحطّم إيمانه حين حطّم مشاعره

❞ «أيقنت أن دار الدنيا لا تستقيم إلا بالنقصان! البشر يحتاجون شعور النقص فإن حاوطتهم النعم كاملة كفروا وركبهم الغرور كما ركب قارون وفرعون؛ النقصان يعلمنا السعي بدل الركون والخدر كما يؤدبنا لنرتضي مشيئة الله ولا تأخذنا الدنيا لنغتر بطلب الكمال ❝

‏

كم تبدو الذنوب خفيفة عند ارتكابها وتُسارِع التبريرات لدعمها، ثم تأتي الأثمان ليثقل كاهل المذنب وقت الدفع!

« ثم بصلابة وهدوء عجيب أضافت « خسارتك تعني لي؛ حكماً بالإعدام .

«دارك دونك لم تكن داراً، تركتِ ساكنيها جياعاً، لا لقمة تسد الرمق، ولا علاج للشوق قد صَدَق».

‫ تمتم وعيناه تقدحان عزماً « لقد عرفت الكثير عنكِ ورأيت معدنكِ أكثر، لكن لم يزل هناك السرّ الذي يقف حائلاً بيني وبين قلبكِ، السرّ الذي شارك بتكوينك لأقع في غرامك هكذا وأنت لا تبالين! ماذا خلف رفضك يا عَلْيا؟

“وأيّوبَ إِذْ نَادَى رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِي الضُّرُّ وَأَنتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ"

تحفة تحفه كمية المشاعر تحفه تسلم الايد الل كتبت 🥺

‫ وكم من الأشياء نكتشفها عمّن نحب حينما يختفون من حياتنا؟! وكأنّ الرؤيا تكون ضبابية بإحساس التعود على وجودهم، ثم تصبح فجأة شديدة الوضوح باختفاء أصواتهم ورحيل أنفاسهم.

كانت تعلم أنها.. تُخطئ! تنغمس قدماها في وحل ناعم من الأخطاء.

لأن العشق كحيوان بريّ لا يعرف معنى اللجام وأيهم لم تكوني ندًا حتى لتقاوميه.. لكن يا صديقتي أنا أرى فيك قوة مطمورة مقيدة ومشوشة.. حاولي أن تنفضي عنها العجز وتقاومي

(المسميات) كالمعاملات الورقية.. حبر على ورق.. لا حياة فيها.. لكنها تثبت الحقوق؛ لتجد في القانون مكاناً، وعلى الأرفف الحكومية مقامًا.. وإنما تحيا عندما يصونها البعض، وتموت عندما يستغلها البعض الآخر..

‫ ربما ابتسامة.. مجرد ابتسامة.. تريد أن ترتسم على شفتيّ أيوب لكنها لا تجد فرشاة جريئة ولا ألواناً بريئة، فتكتفي الابتسامة ان تقبع حيث هي؛ في أعماقه المظلمة؛ حتى اضمحلت من شدة الدكنة وتلاشت من ثقل العزلة.

هذه السلسلة هي إهداءٌ إلى بغداد كما عرفتها في طفولتي ومراهقتي وشبابي، بغداد دون ويْلات الحروب والدم والألم… ‫ هي رؤيا عصرية لماضٍ حقيقيّ ليس ببعيدٍ… كي نتذكر دومًا من نحن… ‫ هي دعوةٌ للتشبثِ بأصلنا ومنبع طيِّبِنا ‫ حقيقتُنا .

كلمة للأبد غير موجودة في قاموس دنيانا..بحلوها و مرها

كلمة للأبد غبر موجودة في دنيانا..بحلوها و مرها

تعالي

يا إبنة آدم المظلومة

فقد ابتليتِ في حياتك القصيرة كثيراً ، فاحملي الشكاوي وأحضري الشهود ..

تعالي

يا إبنة حواء

وارفعي وجهك ليُنير فأنت بين يدي الذي لا يُظلم تحت حكمه أحد ..

هذا يوم العدل الرباني إن شاءه نصيباً في الحياة الدنيا وإن شاءه نصيباً في الآخرة .. وله وحده تقسيم النصيب.

كنت في الحادية عشرة عندما سمعت لفظ (رَيْحانة) للمرة الأولى، وقد كان اسماً لفتاة جديدة انضمت للمدرسة. أعجبني الاسم، وعندما عدت للبيت ذهبت إلى أبي أسأله عن المعنى. فرد عليّ شارحاً (أنّ رَيْحانة هي كل نبتٍ طيب الرائحة. وتوصف به