اقتباسات دعاء أبو العلا نورسين

❞ رجل ترك الآخرين يتلاعبون باختياراته، ويفرضون عليه آرائهم، رجل ترك آراء المجتمع العقيمة تلهو بخياراته. ❝

‏

❞ مهما بلغت قسوة الصدق هو أفضل من جنة زائفة من الكذب. ❝

❞ على يقينٍ من أن فاقد الشيء يمنح بسخاءٍ؛ لأنه أدرى الناس بمرارة الحرمان. ❝

❞ (النهايات الحقيقية لا يسبقها إعلان أو وداع، من أراد الرحيل سيرحل دون أعذار) ❝

❞ ليست كل الطرق مُهيئة للمضي فيها يا فاتنة، ليس كل بقاء يعني حبًّا، ولا كل رحيل يعني تخليًا، ليت قلبي ملاذًا آمنا لسكناكِ، وليت كل الحكايات يمكن أن نكون أبطالها، ليت كل الأماني ممكنة، فبعضها لم يخلق سوى ليبقى خيالًا ❝

❞ الأمومة قرار يجب تحمل تبعاته، ❝

❞ الحب لحظة خاطفة من القدر.. تأتينا بلا موعد، بلا تبرير، بلا منطق، الحب هو مواجهة الجانب المظلم فيمن نحب بلا خوف، بلا فرار، بلا قدرة على الابتعاد.) ❝

❞ نتجاهل ما تهفو إليه مشاعرنا، ليس لأنه لا يعني شيئًا لنا، بل ربما لأننا ندرك أنه ليس لنا.) ❝

❞ الحب هو أن يواجه شخصٌ ما العالم معكِ ومن أجلكِ، الحب إبحارٌ ضد التيار، قلبٌ يرى عيوبكِ ويسترها، ويرى فضائلكِ فيُبرزها، أتمنى أن تحظي بهذا الحب يومًا ❝

❞ الامتلاك بعد الحرمان هو الحاكم العادل في تقدير مدى تمتع المرء بالأشياء التي تبدو إلى من سواه مجرد مسلمات. ❝

فاقد الشيء يمنح بسخاءٍ؛ لأنه أدرى الناس بمرارة الحرمان.

أسوأ شعور هو تخلي أحدهم عنك دون أن تعلم السبب، يتركك فريسة سهلة للتساؤل، ومما يزيد الأمر تعقيدًا، أن هذا الشعور لا ينتهي بالتجاوز، لأن الفضول يظل صديقًا مخلصًا يلاحقه مدى الحياة.

النهايات الحقيقية لا يسبقها إعلان أو وداع، من أراد الرحيل سيرحل دون أعذار.

الحياة صعبة.. شاقة بما يكفي، بالكاد نتمكن من تجاوزها بصحبة من يرون الضوء من بين عتمة نفوسنا.. من يحبوننا رغم عيوبنا، ويتقبلونها، قادرين على التغاضي عنها، والبحث في مزايانا.

أبكي ألمًا من الفراغ الذي خلفته ورائك، أبكي حين أحصد فوزًا تلو الفوز ولا أجد من أشاركه انتصاري، أبكي حين أحزن ولا أجد من يفهم أسبابي ويطمئنني، في أوقات فراغي

«ستترك آلام الماضي ندوبًا في عمق روحكَ، إلا أنها ستذكرك يومًا ما بمدى قوتك على تجاوزها».

إننا لا نعشق مذاق الأكل من أيدي الراحلين يا ولدي بسبب الأكل ذاته، نحن نفتقد أي ذكرى تشاركناها معهم.

‫ كنتَ وستظل لي خير سند وخير داعم، حفظك الله لي متوجًا على عرش قلبي.

لستُ شيطانًا لأسألكِ البقاء، ولستُ قديسًا لأسألكِ الرحيلَ، لستُ أنانيًّا لأسألكِ أن تحيلي ليلي فجرًا.. وظلامي نورًا.. ولا كاذبًا لأخبركِ أنني لم أُهْزَم أمام عينيكِ.

النهايات الحقيقية لا يسبقها إعلان أو وداع، من أراد الرحيل سيرحل دون