اقتباسات هيثم حسين

,اللعنة على السنين التى قد تغير ملامح وجهها وتكهل أجسادنا ;فهى تمر علينا وتأخذ منا شيئا جميلا كل سنة تمر علينا به.

في زمنٍ كثرت فيه الفتن، وتحكمت المادة في البشرية تحركهم كقطع الدُّمى بين أناملها؛

تكون النتيجة بشرًا بلا قلب ولا مشاعر؛ فتسقط القيم وتعلو الشهوات والنزوات، فتتحكم فيهم؛ ومن ثَمَّ نرى انقلاب الموازيين، ويصبح التمسك بالقيم كالإمساك بالجمر.

إن لنا رصيدًا من الستر أعطاه الله لنا، عليك أن تزيده بفعل الخير، والبر، ورحمة الناس «واحذر من نفاد رصيدك.”

اعطاها العقود... واخذها لخمس دقائق

" هزت رجلها بشكل لا ارادى ونزلت دموعها دون حراك دموع غزيرة لم تتوقف ربما ستتوقف يوما ما لكن لن تتوقف بداخلها ابدااا

د

""انا متأكد انه كان يفضل ان يكون موظفا وسط زوجته وأولاده ويعاني من مشاكل مادية وتكون اكبر مشاكله هى ان اسعار السلع زادت وان يشترى اغراضه بالتقسيط افضل من تلك الأموال التى جلبت له اللعنه""

"" ان علاقات البشر معقدة بشكل مفرط ،والثابت ان اي شخص نقابله فى حياتنا ليست صدفة إنما هو عقاب او ربما مكافأة او هديه او ربما لتعلم درس ما ،او ان يتم رد موقف قد فعلته مسبقا،لا شئ او علاقة تأتى صدفة......""

"أن هذا الوقت سيم"". أي أن الوقت الذى تعيشه أن كان سيئا فسوف يمر "لا تحزن"وان كان الوقت الذى تعيشه سعيدا، فعليك أن تستعد لتقلب الأمور ...احذر

ان العبودية ربما قد تكون تلاشت بمفهومها العادى، لكنها تبقى موجودة بيننا بالمفهوم الروحانى. عبودية المادة تتناسب عكسيا مع الحرية

" ان مجدى قد فقد الشغف... هذه حقيقة لا يمكن انكارها ، لكنه لم يفقد الفضول ولا يمكن لاى انسان ان يفقده... ولكن لربما تتفاوت نسبته بين البشر .

روايه رائعه