اقتباسات معتز محمود

إذا أردت الحصول على شيء فمدّ يدك لتأخذه؛ فإنه لن يأتي إليك !

‫أحمد الكراني، الإمام الهارب

الحيوان لا يخون،لا يسرق، لا يكذب، بينما لدينا إصرارٌ أن لفظ حيوان قذف وسباب.

البعض صنع من الوطن مُلكًا عقاريًا لأولاده، و أدار البلد كما يدير مزرعة عائلية تربي في خرائبها القتلة، حتى يتشرد شرفاء الوطن في المنافي.‏

في الموت، الدور الأكثر تعاسة، ليس من نصيب الذي رحل و ما عاد معنيًا بشيء، إنما من نصيب الذي سيرى قدر الأشياء بعده.‏

صعد درجات السلم ببطء والأفكار تتصارع بداخل رأسه متمنيًا لو أن رأسه بها فوهة كالبركان لكي تنفجر منها مخفضة الضغط عن روحه المثقلة بذنوب ضمير مات.‏

والحب يا صديقي قولٌ وفعل، فإن كان قولًا فقط، فهو درب من دروب الكذب، وإن كان فعلًا فقط، فهو درب من دروب الغباء.

‫ د/ هشام حسن الكردي

‫ من نافذة قطار الغربة

الجمال هو ما تشعره، وليس ما تراه، كالمرأة، قد تقابلك أجمل النساء فتمقتها لسلوكها،

إلى كم أنت في بحر الخطايا، تبارز من يراك و لا تراه ‏

‫ من الشعر/الصوفي، كيف تصبح إنسانًا ؟ د/ شريف عرفة

لا تثق فيمَن لا هواية له، لا تعطِ سرك لمَن يحب الثرثرة، لا تعمل مع من يزدري مهنته.

أخطر ما يصيب المرء التعوُّد!

‫ فتعود القُبح ينسيك الجمال،

‫ وتعود البُعد ينسيك الأحبة،

‫ وتعود الظُلم ينسيك الحقوق،

‫ وتعود النعمة ينسيك المنعم.

‫ العادة سجن!

وأريد منك أن تضع في رأسك فكرة أن الله دومًا يأمرنا بما يُفيد أنفسنا وينهانا عما يضرنا،

ولكن البُعد عن تعاليم الأديان وأتباع الرسل القدوة لنا هو ما يفسد الحياة.

نخلق بجنون الطفولة فنصبح أذكياء فأكثر ذكاء فعباقرة، لنكتشف أن الجميع من حولنا يعيدوننا للجنون فقط؛

الحياة خُلقت لتعتصرنا، ونحن نظن أنفسنا أحرارًا،

متى تمطر السماء نجومًا تعيد لكِ جمالكِ؟

في الخريف تتساقط أوراق الشجر وتتأهب الطبيعة للاكتئاب من الريح التي تترك الأشجار عارية حائرة،

أما إذا كنت تعيش عظيمًا وتفكر بأمور عظيمة، فإنك بلا شك ستموت عظيمًا أيضًا.

إذا خانك الشخص مرةً فهذا ذنبه، أما إذا خانك مرتين فهذا ذنبك أنت.

لا تعامل الناس كما تريد أن يعاملوك؛ لكن عاملهم معاملة الكريم؛ فإن استحقوا وفوا، وإن أنكروا أبعدوا، وليس لهم في الروح جرح.

❞ أخطر ما يصيب المرء التعوُّد!

⁠‫فتعود القُبح ينسيك الجمال،

⁠‫وتعود البُعد ينسيك الأحبة،

⁠‫وتعود الظُلم ينسيك الحقوق،

⁠‫وتعود النعمة ينسيك المنعم.

⁠‫العادة سجن!

⁠‫د/ هشام حسن الكردي ❝