اقتباسات عمرو النجار

” فأن يجذبك أحدهم من كلتا يديك بكل قوة بعيدًا عن عالمك المُدمر هو أكثر ما تتمنى! “



‫ أخبرني القليلَ عن ماضيك،

‫ ‏وسأخبرك الكثيرَ عن مستقبلك.‏

فأن يجذبك أحدهم من كلتا يديك بكل قوة بعيدًا عن عالمك المُدمر هو أكثر ما تتمنى، لكن في أغلب الأوقات لا تصرح أنك في حاجة لذلك خوفًا من الرفض.

” مؤلمٌ أن أستطيع سَرْد قصصهم وبطولاتهم ولا أجرؤ على قول حرفٍ واحد من قصتي. “

⁠‫‏“كيف للظروف أن تكون بهذه القسوة؟! أريدُ أن أعرف مَن الأحمق الذي قال إنّ الحياة لا تتوقف على مغادرة أحدٍ وتستمر؟! لقد وقفتُ بالفعل!”‏

ليس أكثر ما يُؤلمُك هو فِراق أحدهم، بل ألَّا يكون هناك مجالٌ للرجوع، فهذا الأمر عندما يُراوِدُك كافٍ أن يقتلك بين الحين والآخر.‏

لم تؤلمني الحياة أبدًا، بل كان رحيل مَن هي الحياة لي كان الموت ذاته.‏

a lot of in the world he loves but, they do not know the right choice for them and this is something wrong and they must choose their life

ألم يحن الوقت بعد لننـزع سويًا أقنعة الكبرياء وأقول لكِ أنني افتقدتك كثيرًا, وتُخبريني كم تشتاقين لي ؛ ثم يرحل كلً منّا بعيدًا ونعود لكبريائنا مُجدّدًا وكأن شيئًا لم يكن!‏

زهقت من العالم الافتراضي اللي أنا بتخيله وعايش فيه. ‏

“وابتدا قلبي يدوبني بأهاته، وابتدا الليل يبقى أطول من ساعاته، واسهر أسمع نبض قلبي بيناديلك”‏

“كلموني تاني عنك، فكروني، فكروني، ‏

‫ ‏صحو نار الشوق في قلبي وفي عيوني”‏

الذكريات تقتله!‏

‏ليس أكثر ما يُؤلمُك هو فِراق أحدهم، بل ألَّا يكون هناك مجالٌ للرجوع، فهذا الأمر عندما يُراوِدُك كافٍ أن يقتلك بين الحين والآخر

” القصص الحقيقية لا تنتهي أبدًا، حتى لو حاول أبطالُها إنهاءَها. “

” القصص الحقيقية لا تنتهي أبدً، ا حتى لو حاول أبطالُها إنهاءَها. “

هناك الكثير ليُقال قبل النوم، فقط عندما تصطدم رأسك بالوسادة، العالم الأكثر قسوة، تربط فيه بين ماضيك ومستقبلك الذي تراه معدوم الملامح.‏

لكِ…‏

‫ ‏ألم يحن الوقت بعد لننـزع سويًا أقنعة الكبرياء وأقول لكِ أنني افتقدتك كثيرًا, وتُخبريني كم تشتاقين لي ؛ ثم يرحل كلً منّا بعيدًا ونعود لكبريائنا مُجدّدًا وكأن شيئًا لم يكن!‏

نحتاج جهدًا كبيرًا لنتحرر من الذكريات التي تسيطر على تفكيرنا.‏

ليس أكثر ما يُؤلمُك هو فِراق أحدهم، بل ألَّا يكون هناك مجالٌ للرجوع، فهذا الأمر عندما يُراوِدُك كافٍ أن يقتلك بين الحين والآخر.‏