المؤلفون > إبراهيم معتز المرزوقي > اقتباسات إبراهيم معتز المرزوقي

اقتباسات إبراهيم معتز المرزوقي

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات إبراهيم معتز المرزوقي .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.

إبراهيم معتز المرزوقي

عدل معلومات المؤلف لتغيير تاريخ الميلاد أو البلد

اقتباسات

  • أول إقتباس من روايه #أحراش_دموية

    على الأرض ارتسمت نجمة سداسية حمراء اللون داخل دائره وعلى جوانبها وعند مكان التقاء كل ضلعين شموع سوداء سته مصنوعة من دهن آدمي مخلوط بدهن خنزير مما أعطى للغرفه رائحه كريهه غمرت المكان وتعلقت بالجدران ، في الوسط وعاء زجاجي يحوي دماء طازجة من المؤكد أنها دماء طفل من ضحاياها العديدين ، خلعت رداءها وسكبت الدماء على جسدها وأخذت تتمتم بكلمات بلغه شيطانيه غير مفهومة.

    ارتفع اللهب بشدة من الشمعات الست حتى بلغ سقف الحجرة وانتشر دخان أسود كثيف كريه الرائحة ، أنقشع عن كائن ضخم نصفه انسان وله رأس ثور يسيل الزبد من فمه وعينيه الحمراوين تضيئان الظلام

  • أتيناك بالفقر يا ذا الغنى

    وأنت الذي لم تزل محسنا

    إليك من البعد قلبي دنا

    ومنك لقد نلت كل المنى

    وعند الصباح وعند المسا

    نهيم اشتياقا بفرط الأسى

    مشاركة من hadeer darwish ، من كتاب

    طريق الندى

  • التاريخ يا ولدي، التاريخ يعيد نفسه والإنسان ينسى، ينسى من سبقوه وكيف أصابهم عذاب الله بذنوبهم، وسيأتي اليوم الذي نقف فيه بين يديه ويتساقط لحم وجوهنا من الخجل عندما نعلم أن وعده كان الحق وأن اتباعنا للشيطان كان طريقنا للضلال والضياع في غياهب الدنيا وظلام الشهوات الزائلة، اكتب يا ولدي العنوان علَّ من يأتي بعدنا ويقرأها يعلم.

  • سلامٌ على الذين إن خاننا التعبير لم يخنهم الفهم، وإذا أفسدنا مفرداتنا أصلحوا نواياهم، هناك أشخاصٌ يأتون متأخرين إلى حياتك، رائعين جدًا لدرجة أنك تقول: أين كنتم من البداية؟!

    ‪ نجيب محفوظ

  • هل للموت رائحه ؟

    اعرف أن له خيبة وثقلاً على القلوب ، ولكن هل له رائحة ؟

    طبعا له رائحة لن تفارقني أبدا ً ..

    مشاركة من hadeer darwish ، من كتاب

    طريق الندى

  • اعجبتني ..

    تنتقل بسلاسه بين الاشخاص .. تمزج بين عبق الماضي والحاضر وتجعلك تشتاق للماضي بكل ما فيه . لغه سهله وسلسه تلمس القلب . مشاعر الاشخاص تم توصيلها بشكل رائع كانك موجود وسطهم وتشعر بسعادتهم والامهم ، اتمني لك التوفيق وفي انتظار اعمال مقبله

    مشاركة من Ola Said ، من كتاب

    طريق الندى

1