اقتباسات سميرة كلوش

❞ الطريق إلى السعادة ليس صعبًا ولا مستحيلًا ولا ضربًا من ضروب الخيال كما يعتقد البعض من الناس، إنما هو أسلوب حياة ونمط معيشة لو سرنا وفقها لاستطعنا أن نحيا كل لحظة في رضا، وما الرضا إلا سعادة بل إن الرضا ❝

❞ اجعل أعمالك وأيامك تزهر كالورد واسقيها امتنانًا وحبًّا ورضا واكتب كل يوم ثلاثة أشياء أنت ممتن لوجودها في حياتك واجعلها جزءا لا يتجزأ من يومياتك و في كل جوانب حياتك. ❝

❞ قانون اليقين:

⁠‫اليقين هو عكس الشك؛ لذلك إذا نويت تحقيق أهدافك فلا يكون لديك أدنى شك في سبيل تحقيقها فالله فعَّالٌ لما يريد ولتصدق تصديقًا جازمًا بتحقيقها، وكما قال عليه الصلاة والسلام «ادعُ الله وأنت موقن بالإجابة» ❝

❞ الجانب الروحي: ولأن هذا أهم جانب فهو يربطك بالله تعلى فكان لا بُدَّ أن يكون في النهاية ليكون قاعدة لأي عمل تقوم به فما مدى التزامك بدينك ورضاك عن نفسك في ❝

❞ إنك لا تخسر حقًّا إلا إذا توقفت عن المحاولة.⁠‫

‫‏- مايك ديتكا‏ ❝

❞ إن كتابة الأهداف ليست ضربًا من الجنون أو الخيلاء الزائدة التي يريد بها الشخص عرض إمكانياته أو التباهي والتفاخر أنه إنسان منظم وصاحب أفكار ❝

❞ أن العلاقات مع الأهل والأصدقاء تمنحك الشعور بالسعادة فانتقِ لنفسك أفضل الأصدقاء ولا تعش في عزلة بعيدًا عن الناس واهمًا أو متوهمًا أنهم ذئاب ستنقض عليك يومًا ما. ❝

❞ لا تعِشْ في عزلة فقط لأن صديقًا مقربًا تنصل من صداقتك، ولأنك صدمت في علاقة مسمومة فالسم يوجد حولك كثيرًا، لكن هذا لا يمنع أن تتمتع ببعض العسل الذي يوجد في الزهور البعيدة، فإن كانت بعض العلاقات مؤذية فالبعض الآخر ❝

❞ لا تأخذ الأمور بشكل شخصي ولا تكن جادًا ولا حادًّا ولا حتى لطيفًا أكثر من اللزوم كن وسطًا سهلًا مرنًا ولا تجعل من الحياة مُرًّا علقمًا فليس كل من يتحدث يعنيك، وليس كل من يعنيك لديه حساب قديم معك، نر ❝

❞ فالذات لغة هي نفسك هي أنت كما هو دون ماكياج ولا تزيين ولا تزييف في عالم يتطلب منك كل لحظة أن تكون نسخة من غيرك في الشكل واللبس والجوهر وإلا صرت منبوذًا مرفوضًا اجتماعيًّا فهل تقبل أنت ذاتك رغم التحديات. ❝

❞ أعطِ عطاء غير مشروط وحبا غير مشروط لنفسك وللآخرين، تمنَّ الخير للجميع لا تنتظر سقوطهم لا تحاول الانتقام لنفسك، كن اليد الممدودة بالخير ولا تكن معول شر أبدًا، إن قمت بهذه التدريبات فكن متأكدًا أنها فعلًا ستغير درجة يقظتك وانتباهك ❝

❞ اليقظة الذهنية: هي واحدة من الأدوات لتشافي طفلك الداخلي وإعادة اكتشاف ذاتك الحقيقية، قد تحدث اليقظة والتنبيه الذهني على حين غفلة منك دون إعداد مسبق ولا ترتيب منك قد تظهر وتتجلى لحظة قراءتك اقتباس من كتاب، أو مشاهدة فيلم أو ❝

❞ الذات الزائفة: هي قناع نلبسه نقابل به المجتمع دون وعي منا فنظهر بمظهر ليس حقيقيًّا لا يمثل داخلنا فقد نمثِّل أدورًا ليست حقيقية كالخجل والخوف أو حتى التمرد والعدوانية والمرض النفسي، الذات الزائفة لها عدة مظاهر وسلوكيات تظهر بها قد ❝

❞ تعتبر القراءة أحد الحلول السحرية والرائعة للاستمتاع بنوم عميق ❝

❞ لا بُدَّ لحياتك من عمل وهدف حتى تكون ذات معنى، ففيها التخطيط وإدارة وقتك، وأهدافك بفعالية بعيدًا عن الاتكالية والاعتمادية. ❝

❞ ⁠‫• ⁠لا تكوني ظِلًّا لأحد: «أنت تتبعين أوامر الله ونواهيه فقط؛ فلا تجعلي نفسك تابعة لأحدهم مهما كان وأيًّا كان فبعد الله لا سُلطة إلا للوالدين أو الزوج عليك، أما مع بقية الناس فأنتم سواء وقد ميزك الله بالعقل فليس ❝

أن المرأة في زماننا وكل زمن تحتاج لمن يدعمها ويوليها اهتمامًا خاصًا ليس لأنها مخلوق غريب أو أنها تتفوق على شقيقها الرجل إنما لأنها إن أُهمِلَت ذبلت وصار لها أشواك قد تؤذي بها نفسها كما قد تُؤذَى من حلوها

الغِي كل أحكامك عن نفسك وعن الآخرين فلعبة الأحكام متاهة إن دخلتِها تورطت بها ولن تخرجي منها أبدًا لأنها لعبة الإيجو التي يتغذى منها ‫ لا تورِّطي نفسك أكثر فحُكمك على الآخرين ما هو إلا حكم على نفسك وإن لم يكن معلنًا.

‫ «لقد تعلمت أن الناس سوف ينسون ما قلته، والناس سوف ينسون ما فعلته، لكن الناس لن ينسوا أبدًا كيف شعرت بهم».

‫ «من الأفضل أن تكون بمفردك أفضل من أن تكون مريضًا مع شخص آخر» - فيل ماكجرو