إذا كنت تستطيع السيطرة على المعاناة،
فبإمكانك أن تتعلّم الفرح بسهولة
المؤلفون > جو ديسبينزا > اقتباسات جو ديسبينزا
اقتباسات جو ديسبينزا
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات جو ديسبينزا .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من ام مهند. الحاج ، من كتاب
هدم الطباع
-
عندما تتمكّن من إدراك شخصيتك أو ملاحظتها، فأنت تصبح واعيًا لذاتك اللّا واعية.
مشاركة من ام مهند. الحاج ، من كتابهدم الطباع
-
بالتالي، فإنّ أفكارنا ومشاعرنا، التي هي أصلًا قيد ذاتي، تعيدنا إلى جميع المشاكل والظروف والضغوط والخيارات السيئة التي أنتجت تأثير القتال أو الفرار في المقام الأول
مشاركة من ام مهند. الحاج ، من كتابهدم الطباع
-
العقبة الرئيسة التي تحول دون هدم طبْع الجمود هي التفكير والشعور بما يساوي ما هو موجود في بيئتك وجسدك ووقتك.
مشاركة من ام مهند. الحاج ، من كتابهدم الطباع
-
لكي نغيّر شخصياتنا، علينا أن نغيّر مشاعرنا التي نحفظها في داخلنا. علينا أن نتحرّك بعيدًا عن الماضي.
مشاركة من ام مهند. الحاج ، من كتابهدم الطباع
-
عندما يتذكّر الجسد الحدث أفضل من العقل الواعي -أي عندما يكون الجسد هو العقل- فإنّ هذا ما يسمى بالعادة.
مشاركة من ام مهند. الحاج ، من كتابهدم الطباع
-
تحذير: عندما تصبح المشاعر هي وسيلةَ التفكير، أو إذا لم نتمكّن من التفكير بطريقة تتجاوز ما نشعر به، لا يمكننا أبدًا أن نتغيّر التغيير هو أنْ نفكّر بطريقة تتجاوز مانشعر به التغيير أيضًا هو التّصرّف بطريقة أكبر من المشاعر المألوفة والمحفوظات عن الذات
مشاركة من ام مهند. الحاج ، من كتابهدم الطباع
-
سواء كنّا جسديًا أو عقليًا نكتسب مهارة ما، هناك أربعة عناصر نستخدمها جميعًا لتغيير أدمغتنا وهي؛ تعلم المعرفة وتلقي التّعليم المهني، والانتباه والتكرار.
مشاركة من ام مهند. الحاج ، من كتابهدم الطباع
-
عندما تتطابق سلوكياتنا مع نوايانا، وعندما تكون أفعالنا مساوية لأفكارنا، وعندما تعمل عقولنا وأجسادنا معًا، وعندما تكون كلماتنا وأفعالنا متوائمة؛ تكون هناك قوّة هائلة وراء كلّ واحد منّا.
مشاركة من ام مهند. الحاج ، من كتابهدم الطباع
-
العظمة هي التّمسّك بالحلم بقوّة، هي الاستقلال عن البيئة
مشاركة من ام مهند. الحاج ، من كتابهدم الطباع
-
أنّك لست ضحيّة لبعض القوّة الغامضة وغير المرئية التي وضعتْكَ في هذه الحلقة المتكرّرة، بل أنت خالق هذه الحلقة. والخبر السّار هو أنه بما أنّك أنت من أوجدها، فيمكنك اختيار إنهائها.
مشاركة من ام مهند. الحاج ، من كتابهدم الطباع
-
إذا كنت ترغب في التغيير، يجب أن يكون لديك في أفكارك صورة للذات المثاليّة، نموذج بإمكانك محاكاتة، وهو يختلف عن، وأفضل من، ال "أنت" الذي يوجد اليوم في بيئتك وجسدك ووقتك كل إنسان عظيم في التاريخ يعرف كيفية القيام بذلك
مشاركة من ام مهند. الحاج ، من كتابهدم الطباع
-
عندما تتغلّب على حواسك، عندما تفهم أنّك غير مقيّد بسلاسل ماضيك -عندما تعيش حياة أعظم من جسدك، وبيئتك ووقتك- عندها كلّ شيء يصبح ممكنًا الذكاء العالمي الذي ينتج وجود كل شيء سوف يفاجئك ويفرحك على حد سواء
مشاركة من ام مهند. الحاج ، من كتابهدم الطباع
-
كيف يمكن لهذا الوعي الذي خلق كل هذه الحياة، والذي أنفق طاقة وإرادة بشكل مستمرّ لتنظيم كل وظيفة من وظائف أجسادنا للحفاظ على حياتنا، والذي أبدى كل هذا الاهتمام العميق والدائم بنا، أن يكون أي شيء آخر غير حبٍ نقي؟
مشاركة من ام مهند. الحاج ، من كتابهدم الطباع
-
ماذا يعني "أن تصبح نيوتونيًا" عند ممارسة قدراتك على خلق الأشياء؟ معناه أن تسيطر بيئتك الخارجيّة على بيئتك الداخلية (التفكير/ الشعور). هذا هو مجرى السبب والنتيجة.
مشاركة من ام مهند. الحاج ، من كتابهدم الطباع
-
أن تغيّر حياتك هو أن تغيّر طاقتك – هو أن تحدث تغييرًا في عقلك وعواطفك. إذا كنت تريد نتيجة جديدة، سيكون لزامًا عليك أن تهدم طبع الجمود وتعيد خلق ذات جديدة.
مشاركة من ام مهند. الحاج ، من كتابهدم الطباع
-
لسنا مجبرين على أن نرضى بواقعنا الحالي، بل نستطيع أن نخلق واقعًا مغايرًا كلّما أردنا ذلك. لدينا جميعًا تلك القدرة، وهي التأثير على حياتنا سواء أكان للأفضل أو للأسوأ، أفكارنا تؤثّر على حياتنا.
مشاركة من ام مهند. الحاج ، من كتابهدم الطباع
-
التغيير كاختيار، وليس كردّة فعل:
يبدو أنّ الطبيعة البشريّة هي شيء من هذا القبيل، نحن نعجز عن التغيير إلى أن تصبح الأمور سيئة حقًا، ونصبح غير مرتاحين لدرجة أننا لا نستطيع أن نستمرّ والأمور كما هي كالمعتاد.
مشاركة من ام مهند. الحاج ، من كتابهدم الطباع
-
أنّك مخلوق بصفات إلهية، ينبغي ألّا ننتظر أبدًا من العلم أن يعطينا إذنًا للقيام بما هو غير مألوف؛ إذا فعلنا ذلك، فإنّنا نحوّل العلم إلى دين آخر يجب أن نتحلّى بالشجاعة الكافية للتفكير في حياتنا، وللقيام بما كنّا نظن أنه خارج المتعارف عليه
مشاركة من ام مهند. الحاج ، من كتابهدم الطباع
-
إذا كنت تبذل جهدًا لتغيير عالمك الداخلي من الأفكار والمشاعر، فستبدأ بيئتك الخارجيّة في إعطائك ردود الفعل التي تُظهر لك أن عقلك له تأثير على العالم "الخارجي" الخاص بك.
مشاركة من ام مهند. الحاج ، من كتابهدم الطباع