اقتباسات موريهاي أوشيبا

❞ فنّ السلام يبدأ بك. انشغل بالعمل على نفسك ومهمّتك المحددة في فنّ السلام. ❝

«الانتصار الحقيقي هو الانتصار على الذات

‫يوم النصر السريع!

التقدم يأتي

‫ للذين يتمرّنون بلا توقّف

‫ أما الاعتماد على أساليب سرية

‫ فلن يؤدي بك إلى أية نتيجة.

خصمك ليس حقيقةً خصمك، لأنك وخصمك تصيران شيئاً واحداً. وهذا هو جمال فنّ السلام

كن شكوراً حتى على الشدائد والنكسات والناس السيئين، فإن التعامل مع هذه العقبات يُعدّ جزءاً أساسياً من تدريبك على فنّ السلام.

سوف لا يجد شيئاً متجسداً للضرب. مثل نور القمر، غلّف خصمك جسدياً وروحياً إلى أن لا يكون هناك انفصالٌ بينكما.

إن كلّ يوم من الحياة البشرية يحتوي على السعادة والغضب، والألم والمتعة، والظلام والنور، والنمو والاضمحلال. وكل لحظة صيغت وفقاً لأعلى نواميس الطبيعة. لا تحاول أن تنكر أو تعارض النظام الكوني للأشياء.

حاول دوماً أن تكون على اتصال مع السماء والأرض، وعندها سيسطع العالم بنوره الحقيقي. سيتلاشى الغرور والإعجاب بالنفس، وستتمكن من الاندماج مع أي هجوم.

إن الهدف من التدريب هو التغلب على التواني، وتقوية الجسم وصقل الروح.

مارس فنّ السلام بإخلاص وستختفي أفكار وأعمال الشرّ تلقائياً. إن الرغبة الوحيدة التي ينبغي أن تبقى هي التعطش للمزيد والمزيد من التمرين في السبيل الحق.

بمجرد أن تشغّل بالك بـ «محاسن» و«مساوئ» غيرك من البشر، فإنك تفتح شرخاً في قلبك يتسلّل من خلاله الخبث. إن تفحّص ومنافسة وانتقاد الآخرين يُضعفك ويهزمك.

‫ على الدوام، أبقِ على عقلك مشرقاً وصافياً كالسماء الوسيعة، وكأعلى قمّة وأعمق محيط، خالياً من أية أفكار،

‫ بين الحين والآخر، من الضروري أن تختلي بنفسك بين الجبال العميقة والوديان الخفيّة لتجدّد علاقتك مع مصدر الحياة.

إن ممارسة فنّ السلام فعلٌ ينتج عن الإيمان، الاعتقاد بالقوة المطلقة للّاعنف.

«إن الروح الإلهية هي دوماً حاضرة داخلي، وداخلكم أيضاً، إن نقّبتم بعمق في دواخلكم. لذا فأنا أطيع إرادتها فحسب وأترك قوة الطبيعة العظيمة تسري من خلالي».

«لقد علّم الحكماء القدماء: أن شرب الخمور قد يجعلك تشعر بربيعٍ في قلبك، لكنه سوف يغلق الطريق إلى التنوير»

أن المظاهر خادعة وأن السلوك اليوميّ للشخص هو جوهر تمرين فنون القتال.

«اخلق عالمك الخاص واجلب كلّ شيءٍ نحو فلكك الخاص»

«البودو تعني تطوراً مستمراً، وتدرّيباً طوال الحياة»