اقتباسات تشين ون جيون

❞ عادة القراءة، والحب والاحتواء، والإيمان، والذكريات الدافئة، قادرة بلا شك على خلق معنى أبدي لحياتنا، ❝

❞ للكتب قوة وسحر، الجديد منها والقديم على حد سواء، يأنس بها جالسها، فلا يشعر بالوحدة أبدًا ❝

❞ هُناك عالم واسع خلقتْه لنفسها من الكتب ❝

❞ جليس الكتاب لا يشعر أبدًا بالوحدة. ❝

❞ لا ينبغي أن نأخذ الانشغال حجة لنضيع على أنفسنا فرصة الاستمتاع بالحياة، ❝

❞ لنجعل أيامنا كلها أيامًا تذكارية ❝

❞ الاهتمام المتبادل أثمن الهدايا ❝

❞ أحبُّ الإنصات إلى صوت الريح، خاصة الصوت الذي يصدر عن أوراق الشجر والحشائش حينما يداعبها الهواء. يمكن القول بأن هذه الأصوت هي أكثر الأصوات طربًا لي في الدنيا، تأخذني بعيدًا عن حواجز الحياة المادية، وتُسكِنني بهدوء في واحة الروح المزهرة. ❝

❞ وما إن يسكن النور القلب، حتى نرى جمال كل مرحلة وسحرها الذي لا يضاهى. ❝

❞ كأن حولها هالة من النور تجذب الجميع إليها. ❝

❞ مِن أثمن ما يملك المرء، غِنَى رُوحه وقلبه. حينها لن تفقد حياتُك معناها، أينما ذهبتَ، ❝

❞ لا بد أن نملك متسعًا من الوقت يمكّننا من الاستمتاع بالحياة والتفكر فيها، وتلك متعة لا يمكن تفويتها. ❝

❞ ما نتلقّاه في المدرسة من المعرفة وما نتعلمه من مهارات، لا يزيد عن ثلث ما يحتاجه الإنسان من معرفة ومهارات في هذه الحياة، فكثير من الحكمة والمعرفة نستقيها من تجاربنا الحياتية ومشاركتنا بالمجتمع. ❝

❞ ماذا لو تحولت حقًّا إلى ذلك الشخص الذي لا يعرف شيئًا من هذه الدنيا غير المذاكرة الجادة؟! ❝

❞ هل تسير حياتنا بسرعة مناسبة أم لا؟ وهل السرعة تلك تسمح لنا برؤية واسعة الأفق ووقت للتفكر والاستمتاع؟ أم أن نظراتنا مقصورة على ما تحت أنوفنا؟ ❝

كتاب رائع

سوف أصبح قائداً وسألقب بلفذ بأذن الله تعالى طارق عنيد شهيل

هناك كثيرًا من الأشياء التي لو حاربنا من أجلها ثانية لن نحصل عليها؛ لذا يجب ألا نتعمق في محاولة الوصول إليها.

"والآن، فمازلتُ أريد أن أفسح وقتًا للذهاب إلى أماكن منها القريبة والبعيدة، أريد أن أذهب لتسلق ‏الجبال، ورؤية الأنهار شرقًا، والاستماع إلى صوت تلاطم الأمواج على الشواطئ، والتزلج على الجليد في الشمال. ‏أما أقصى سعادتي فتتمثل في اصطحاب العائلة بأكملها في رحلة، والذهاب إلى تلك الأماكن الرائعة، أسبح مع ‏والدَيّ وزوجي وابنتي ومن أحبهم في خيرات الطبيعة، وأطلق عليها: "لحظات لن نندم عليها".‏

الحياة أيضًا رحلة بطريقة أو بأخرى؛ فمن الصعب معرفة ما ينتظرنا من معجزات في المستقبل، كما أننا لا نعلم ‏ما إذا كُنا قد اخترنا طُرقًا سلسة أم لا، ولكن على أية حال فلا حاجة إلى الخوف، لأن العالم بأكمله هو ملك لك.‏"

​

ابسط جناحك وحلِّق لأعلى، ولا مانع من أن تسأل نفسك من حين لآخر: ماذا تحب؟ في أي اتجاه تسير؟ ما أكثر شيء يؤثر فيك؟ المهم ألا تجعل حاضرك بما يحتوي من مواقف يَحُدُّ من رؤيتك لمستقبلك، ولا تنسَ أبدًا أن تحافظ على حرية قلبك، وأن ترفرف برُوحك.