اقتباسات ريم الأنصاري

5) التواصل: أكَّد كوفي أن التواصل هو سبب لنجاح أي علاقة؛ سواء على المستوى العملي أو الشخصي

‫مُمتنَّة لكل لحظةِ وحدة، ولكل إحساسٍ بِتِيهٍ وألمٍ، ولكل لطمة إحباط أصابت جزءًا في قلبي فثَقَبتْهُ. تلك هي الثقوب التي سمحتْ بدخول نور الشمس. لم أكن لأعرف النور إن لم أمرَّ بالظُّلمة.

1) كن مبادرًا وسبَّاقًا: يرفض ستيفن أن يكون الإنسان مجرد رد فعل وليس فاعلًا للأحداث؛ فقد وُجد أن عظماء العالم لديهم تصميم وقدرة اختيار وكذلك القوة في رد الفعل تجاه الظروف وأي تغيير حولهم يجب أن يملك الإنسان زمام أموره،

قم بنشاطات كثيرة، وتَعرَّف على أناس متنوعين. اقتحِم الحياة بقوة، وعندما تجد ما يعطيك طاقةً ويجعلك تريد الاستيقاظ من النوم من أجله؛ فهذا مؤشر أن هنا يكمن اهتمامك وشغفك.

«كل مُتوقَّع آتٍ… فتَوقَّعْ ما تتمنى».

فأغلب الأوقات نكتشف أن الأشياء الكبيرة هي ما تجاهلناها في يومٍ من الأيام ظنًّا منا أنها كانت بسيطة.

خروجي من المنطقة الآمنة بكل دفئها وأُلفتها، وخوضي عالمًا جديدًا بكل تحدياته، كان بمثابة الصحوة لروحي المحبوسة. شعرتُ أنى أتنفس أخيرًا!!!

الاستيقاظ في الخامسة صباحًا يرتقي بحالة التدفق بشكل رائع، فتتزايد القدرات الإبداعية، وتتضاعف الطاقة والإنتاجية ثلاثة أضعاف.

تَخلَّصْ من فوضى عقلك.

وقطار الحياة لا يتوقف من أجل الصعلوك أو الملِك. كلنا قابلون للاستبدال، ولا مُطلَق إلا الله.

‫‏هذا الإنسان هو بيت ضيافة، كلَّ صباح يستقبل زائرًا جديدًا: بهجة، حزن، إحباط، ولحظة وعي تأتي كضيف غير متوقَّع استقبِلْهم، واعتنِ بهم جميعًا! حتى وإن كانوا حشدًا من الأسى، يجرفون بعنفٍ كلَّ أثاث منزلك عامِلْ كلَّ ضيفٍ باحترام ربما هو

‫ لا شيء أخطر على صفو حياة الإنسان من فوضى عقله.

اليقظة تبدأ بالتواجد في اللحظة، وعدم الاختباء وراء الماضي أو التِّيه في المستقبل.

ندرك بالوقت أننا قد نُفضل اختيار أن نكون حقيقيين على أن نكون محبوبين.

‫ وإطلاق العِنان لمصداقية المرء يتطلب استجماع الشجاعة لمواجهة فكرة أننا غير كاملين.

‫ الشجاعة هي مفتاح الأصالة.

تَخلَّصْ من فكرة أن ردود فِعل الأشخاص الآخرين سوف تكون مثل ردة فعلك أنت، وأنهم سوف يفعلون ما قد تفعله أنت في موقف معين هذا التَّوقُّع لن يؤدي إلا إلى خيبة أملك أنت! ليس خيبة أمل الآخرين.

لن نكون سعداء مع شخص آخر إن لم نكن سعداء بمفردنا، وليست مسؤولية أي شخص أن يُسعدنا.

«دعونا نحتفي بعدم كمالنا؛ أي «نعمة بشريتنا»، كما احتفينا طوال عمرنا بجَلْدنا لذواتنا

اليقظة الحقيقية أو الـMindfulness، هي قدرة الإنسان على أن يكون حاضرًا بشكل كامل، ومدركًا (بكل حواسه) لمكان وجوده وما يقوم به لا تستغربْ، نحن نعتقد أننا مدركون لكل ما حولنا ولكن حين نمرُّ بالاستيقاظ الحق، نفهم الفرق الهائل بين الحالتين،

تُشَتِّت روحك في دوامة من الأفكار الماضية أو المستقبلية. لا تسمح لك بالعيش في سلام… سلام؟ كيف؟! فهي تتغذى على الدراما بينك وبين نفسك أو مع الآخرين.

«إذا لم تستيقظ مبكرًا لا يمكنك تحقيق تقدُّم في أي شيء!»