طبعاً، لن أحكي لك قصةً حكيتها له، ولن أتلو له قصةً تلوتها لك. لكني الوحيدة التي تعرف الرواية كلّها. وما الروايات؟ إنها مجموعة من القصص الصغيرة، التي تتراكم غالباً بفترات متباعدة إلى أن يجمعها إنسان واحد.
اقتباسات مجد كيال
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات مجد كيال .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من إيمان حيلوز ، من كتاب
مأساة السيد مطر
-
والأسوأ، أني فقدت أي رغبة في أن أدير ظهري وأرحل. أفرغت ديمة الرحيل من لذّته حين منحتني حقاً أخلاقياً كاملاً بأن أرحل. لماذا يا بنت؟ ما حاجتي أنا للأخلاق؟
مشاركة من إيمان حيلوز ، من كتابمأساة السيد مطر
-
لمرّات الأولى مختلفة دائماً،
مشاركة من Rehab saleh ، من كتابمأساة السيد مطر
-
كنت أشعر كم أنها تتحدث بغِلٍ وغضبٍ وسخط وزعل. ببساطةٍ وانعدامٍ للدقة العلميّة. كانت ترمي الكلام لأشعر به، لا لأفكر فيه.
مشاركة من Mohamed Osama ، من كتابمأساة السيد مطر
-
ما لم أكن أعرفه هو أن أطراف الجسر موصولة بشبكةٍ حديديّة معلّقة في الهواء كانت قد نصبتها بلديّة حيفا أيام الجنرال متسناع، وكان ذلك على ما أعتقد لكثرة ما انتحر أشخاص من فوق هذا الجسر كان مقلباً قاتلاً. ديمة ماتت ضحكًا
مشاركة من Mohamed Osama ، من كتابمأساة السيد مطر
-
- «نحن في نصّ شارع بلفور! أي غرفة يا هبلة!» قلت لها
- «آه صحيح نحن في الشارع أعذرني هل ترى ما الذي يحدث في بلدٍ ليس فيه لا ناشرين ولا محررين؟ تتكلم وتمشي وتنسى أين أنت»
مشاركة من Mohamed Osama ، من كتابمأساة السيد مطر
-
لقد كان ما كان، وانتهى ما انتهى. هل اختارت هي طريقها؟ ليس بالضرورة، لكنّها وافقت عليه، سارت به وافترقا.
مشاركة من إيمان حيلوز ، من كتابمأساة السيد مطر
السابق | 2 | التالي |