اقتباسات راكيل روبلس

اذااستمروا في وعد مَن يتسبب في إيذائي وطفلى بجديد من المزايا، سيقعون في شر أعمالهم كنت أصفح عن حياتهم إلى اليوم لكن من منكن قد تأتي بنية قتلي فلتعرف أني سأحطمها تمامًا إذا أردتن القضاء علي فتعالين محتشدات، جميعكن، حينها ستخرجن ممزقات

أعطيتني محاضرة عن الهزيمة، أتتذكرين؟ حسنًا، هذه هي الهزيمة. لقد انتصروا. لكن انتصارهم هذا ليس لما هو واضح من عدد الموتى، من البلد الذي صنعوه، بل لأن الناس على استعداد لإقامة الجنائز التكريمية بدلًا من الدفاع عن أي حق ضائع. انتصروا لأنك تظنين أنه خطؤك. قام هؤلاء الأوغاد بمذبحة وأنتِ تظنين أن هذا خطؤك. هم المذنبون. هم مَن عليهم دفع ثمن هذا. هم المذنبون الوحيدون.

~٢٠٠ - ٢٠١~

النسيان أمر آخر. النسيان لا يمكن استحضاره. فليأتِ أو لا يأتي لا يمكن القيام بشيء. لكن يمكن تشتيت الذاكرة. يمكن خداعها للحظة، إحالة نظرها تجاه جانب آخر.

~١٩٣~

موتانا يحملون أساميهم الخاصة بينما موتاهم يحملون أسماء وظيفتهم. كانوا تروسًا لماكينة الشر. الاسم قد يكون اسم أحد منهم أو اسم شخص آخر.

~١٨١~

من دون أن يستأذنني، قادني الطريق السريع وحده إلى باب منزلها.

~ ١٦٨~

تشغل الكتب فكري. كيف تختلف الكتب اعتمادًا على متى تُقرأ، أين تُقرأ، مَن يقرأها، رغم كونها الكتب نفسها؟

~١٦٤~

إهداء إلى:

‫ الكراهية، التي علمتني الحديث بلسان الهزيمة.

‫ إلى “ڤيتو”، و”ڤيرا”، و”ڤلاديمير”، و”صوفيا”.

‫ من كل هزيمة ينبع نصر.

إن الهزيمة هي أن نفهم أننا خسرنا، وأننا لا يمكننا الرجوع لإعادة المحاولة لأن الرجوع غير ممكن، وأن عواقب هذه الكارثة لا تُحصى.

اني حبيت البرنمج بس ماعرف

الهزيمة هي أن نتقبل أن ما كُسِر لا يمكن إصلاحه

“في النهاية، أنت محطم تمامًا لم تعد تفكر في ضغط الموتور، لا التلال ولا السهول كل ما تلقي عليه اللوم هو ما يحدث في ساعتك فقط الساعة التي دائمًا ما تمسك بها بين راحة يدك فتهز بها وتقربها ببطء إلى

“كل العائلات السعيدة متشابهة؛ لكن لكل عائلة تعيسة طريقتها الخاصة في التعاسة”.

“الرجل المتكامل عليه أن يعرف كيف يكون مفيدًا في فترة المقاومة، والتقدم، والتراجع. عليه أن يعرف كيف يعرقل العدو، وكيف يبني بعد الثورة. يجب ألا تشوبه شائبة، في السر أو العلن، لأن هذا الانقسام مدمر”.

“إلى كل أولئك الفتيات اللائي فُقدن يومًا ما، إلى كل أولئك الأطفال الذين لن يعرفوا أبدًا من أين أتوا، إلى كل تلك الأجساد الصغيرة التي تاجروا بها كما لو كانت تليفزيونات أو خواتم، إلى هنا في النهر يذهب هذا الرفات”.

‫ - لن يتمكن أي شيء على الإطلاق من إصلاح ما فعلوه بكِ يا عزيزتي. حتى هذا ليس قصاصًا. لن يكفي، لن يكفيكِ.

❞ فكرت في أنني لم أفعل شيئًا قط لكي يرسلوا لي باقة من الزهور مرة كل عام. أو ربما قد فعلت ولم أدرك ذلك. أو ربما أنا أقوم بهذا الآن. أو ربما لا. ربما قد ولى زمن القيام بالأفعال الصالحة، بَوادِر بطولية صغيرة. أو قد فاتني أنا. ❝

‫ الهزيمة يمكن أن تكون: الراحة. التوقف عن البحث اليائس عن شيء آخر، مكان آخر، شعور آخر، عالم آخر، أمر يحمل صدى نصر آتٍ.

❞ الاعتقاد بأن الناس تريد التذكر. لماذا يرغبون في تذكر أمر رفضوا معرفته من الأساس أثناء حدوثه؟ ❝

‏

الأم هي شخص بطبيعته لا يفهم أي مبررات عندما يرغب في فعل شيء جيد لأبنائه.

أرغب بقول لا، في الحقيقة أقول لا، لكن حين أرفض، يتسلل إلى عقلي ضوء. ضوء طفيف، خبيث، ضوء مثل الشق الصغير في حصالة طفل، يُسلط هذا الضوء على المنافع المحتملة من قول “نعم” أو بشكل أدق، يضيئني من الداخل ويجعلني أُقدم على فعل ما أرفضه. أقول لنفسي أن الأمر لن يكون بهذه الصعوبة.