اقتباسات بام غروت

❞ «عندما ذهبت إلى المدرسة، سألوني ماذا أرغب أن أصبح عندما أكبر في العمر. دوّنت إجابتي: «أريد أن أصبح سعيدًا». قالوا لي أنّي لم أفهم مغزى السؤال، فأخبرتهم أنهم لم يفهموا مغزى الحياة». ❝

❞ «كلّ ما علّمته لنفسك جعل قوّتك أكثر غموضًا بالنسبة إليك» ❝

❞ وفي الواقع، كلما زادت متعة الأمر، كلّما زادت سرعة نجاحه. فكونك في حالةٍ مرحةٍ يحرّرك من فخّ الدّماغ الأيسر ويتيح لك التخلي عن البنى العقلية المحدودة بالزمان والمكان. ❝

❞ وليكن في حسبانك أنّه طالما يرفض وعيك تبنّي إمكانيّةً جديدةً محتملةً، فإنّ هذه الإمكانية تبقى خارج مجالك ❝

❞ «خذ حذرك، فقد يؤدي تطبيق هذه التعاليم إلى الإضرار بمعتقداتك، وإرباك عقلك، وإحباط أناك». ❝

❞ «قد تلهمك النظريات، لكن التجارب، ستسمو بك». ❝

❞ «فلنتوقف عن السير في حياةٍ يعمي فيها الظلام والفوضى أعيننا، و نرى فيها الظلال على كل جدارٍ وفي كل زاويةٍ». ❝

❞ إن أفكارك ووعيك توفّر لك السقّالة التي يحتاجها جسدك المادي ❝

❞ «نحن من نجعل من أنفسنا إما تعساء، أو سعداء. ومقدار الجهد المطلوب لكليهما هو ذاته». ❝

❞ «من خلال إيماننا العميق بشيء غير موجود، نخلق ذلك الشيء». ❝

❞ إنّ تأثيرك في حقلٍ ما وتأثّرك به يكون وفقًا لمعتقداتك وتوقعاتك «لا يوجد شيء أكثر تضليلًا من حقيقةٍ واضحة ❝

❞ «كلّ ما نراه في هذه الحياة يتشكّل ويتكوّن من أشياء لا يمكننا أن نراها». ❝

❞ «ثمّة قوة خفيّةً للطاقة أو مجال غير محدود الامكانيات». ❝

❞ «لمَ نشيّد التماثيل لأبطال الحرب فحسب؟ أين هي تماثيل راكبي الأمواج؟». ❝

❞ نحن مدرّبون على اقتطاع أجزاء كبيرةٍ من أنفسنا ❝

❞ وعندما أصبحت سعيدةً، بدأ عالمي الخارجي، الذي ليس سوى جهاز إسقاط لأفكاري الداخلية، بعرض صورةٍ مختلفة. ❝

❞ أصبحت ملتزمةً بالعيش في فرح دائم. ❝

❞ الفرح هو حالتك الطبيعية و ينبغي أن يكون هو الضوء الذي يرشدك في هذه الرحلة الأرضية. فهدفك هو المتعة والشعور الجيّد، وهذا هو سرّ وجودك هنا. وهو سرّ كلّ شيءٍ. ❝

❞ «لا يمكن لهذا أن يكون صحيحًا، لا بد من وجود طريقٍ أفضل». ❝

❞ «فلنحّلق أعلى من ذلك يا عزيزي». ❝