اقتباسات فرانك مارتيلا

أنت حر في تعيين مصدر فهمك الخاص للمعنى، وشق دربك الخاص الفريد، المبني على قيمك المختارة بشكل ذاتي.

"يمكن للمرء أن يعيش بشكل رائع في هذا العالم، إذ عرف كيف يعمل وكيف يحب، وكيف يعمل لأجل الشخص الذي يحبه، ويحب عمله".

لا يمكن للناس الازدهار في بيئات يكون مُضيقًا فيها بشدة على الناس ومدفوعين للقيام بأشياء لا يريدون القيام بها.

يتعين أن يحتل قضاء الوقت مع من تحب قمة قائمة أولوياتك.

لا يخدم أي غرض إنكار ثراء المصادر الممكنة للمعنى؛ فمن الأفضل قبول أن كلًّا منا يملك مصادره الخاصة للمعنى التي تكون عظيمة الأهمية لنفسه فقط بسبب تاريخنا الفردي.

تُمثل اختياراتك الحياتية الصغيرة والكبيرة إجابتك على الأشياء التي تجعل حياتك تبدو قيمة أكثر وذات مغزى. أنت لا تملك في أغلب الأوقات أي نظرية محددة لقيادتك في هذه الاختيار.

يصوغ "تولستوي" الأمر: "أنت زائل، تكتل عشوائي لأجزاء. يشكل الترابط بين هذه الأجزاء، والتغيير فيها، ما تدعوه بالحياة. ستبقى هذه التجميعات العشوائية لبعض الوقت؛ سيتوقف بعده ترابط هذه الأجزاء، وسيصل ذلك الذي تدعوه بالحياة وكل أسئلتك إلى نهاية".

تفعل كل ما تستطيعه للاحتفاظ بهذا الإحساس بالانشغال والاستعجال لتجنب الملل والتهديد بالبقاء وحيدًا مع أفكارك. يبدو الناس راغبين في السعي وراء أي أهداف تحددها رموز سلطة ما، كي تجنبهم التفكير فيما يريدون حقيقة هم أنفسهم أن يصنعوه بحياتهم.

"انظر إلى هذه النقطة تلك التي هنا هذا هو البيت وهؤلاء نحن يوجد على هذه النقطة كل امرئ تحبه، كل امرئ تعرفه، كل امرئ سمعت عنه من قبل، كل امرئ كان موجودًا في وقت ما من قبل، عاشوا هنا حيواتهم… في ذرة رماد معلقة على شعاع الشمس

"انظر إلى هذه النقطة تلك التي هنا هذا هو البيت وهؤلاء نحن يوجد على هذه النقطة كل امرئ تحبه، كل امرئ تعرفه، كل امرئ سمعت عنه من قبل، كل امرئ كان موجودًا في وقت ما من قبل، عاشوا هنا حيواتهم…

"يكرس كثيرون تفكيرًا أكبر في ليلة واحدة للتداول بشأن أي مطعم أو فيلم يتعين أن يذهبوا إليه عما يكرسونه في حياتهم بأكملها للتداول بشأن ماذا يمكن أن يجعل حياتهم مفعمة بالمعنى".(

"من يملك سببًا يحيا من أجله يمكنه تحمل أي شيء تقريبًا"

"السعداء فقط، أولئك الذين تتركز أذهانهم على هدف ما آخر غير سعادتهم الشخصية؛ على سعادة الآخرين، على تغيير الإنسانية للأفضل، حتى لو على صعيد فن أو مهنة ما، يتم السعي وراءها لا كوسائل، بل لكونها تمثل بنفسها غاية مثالية. فبسعيهم هكذا إلى شيء آخر، يجدون السعادة".