اقتباسات إسلام العيوطي

أوتينا العلم كي يتوقف عندنا

أم لتمريره لمن هم آتون بعدنا!؟

بل إنّ ما نطمح إليه هو تحقيقُ السلام في جميع أرجاء العالم، سلامًا كليًا بدون تفرقة أو تمييز .

الشباب هم قلب الأمة وروحها الناهضة وأملها المرجو وغداها المرتقب ، علموا أولادكم العزة وكيف يبنون الأمجاد و لا تعودهم الخنوع والعيش تحت الأنقاض .

إذا تجزأت الإنسانية تجزأ السلام وهذا ما تنهى عنه جميع الأديان

بقلم الكاتبة إسلام العيوطي

واحد من أبناء القرآن- هو الرّحالة الطرطوشي- بلاد الفرنج، وهو المسلم الذي يتوضأ خمسَ مرّات في اليوم، فدهش للقذارة التي رآها عندهم؛ حيث لم يكنِ الواحدُ منهم يستحمّ إلّا مرّة أو مرتين في السنة، ولا تغسَل الملابس حتى لا تتمزّق،

ولا بدّ أيضًا من الاعتقاد أنّ التحسن قد يطرأ يومًا ما، لكنْ لا ندري متى سيكون؟ ولكنّ ذلك لا يعني الانتظار حتى تتحسن الظروف

إذا صدق وأخلصَ النية في عمله فإنه سوف ينطلي هذا على حياته كلها بالخير والأمن والرخاء والعيشة الكريمة الهادئة السعيدة في يقين نفسه أولًا، ثمّ بين أفراد عائلته ثانيًا، ثمّ بين أفراد مجتمعه ثالثًا.

يجب أن لا نرتجي فقط الدرجاتِ والجوائزَ في الدنيا، بل يجب أن تكون الغاية أولًا أن نصل إلى أعلى الدرجات في الآخرة واعلم- سيدي- أنّ الإنسان منّا إذا صدق وأخلصَ النية في عمله فإنه سوف ينطلي هذا على حياته كلها