اقتباسات أحمد عادل

والحق يا بني في الدنيا لا يكاد يختلف عليه اثنان، لكن النفوس انغمست في الهوى فضلت الطريق

من لا يتذكر ماضيه تصيبه الخيبات فمن الماضي نتعلم ألا نسير على خطوات الهلاك .. وإن نحذر من عواقب الأمور ونتبصر مواضع الضعف فنقويها

يجب أن نزيد من إشعالِ نار الفتن والنَّعرات القبليَّة، ونجهدهم في حروبٍ داخلية فلا يلتفتون إلى بلادنا، أرأيت كم كان سهلاً اصطياد الغزال عندما شردَ عن قطيعه؟

دع والدك يلتقط أنفاسه، فأمامنا متسع من الوقت

تعليقي:

أحيانًا يبكيني الكتاب من كلمة واحدة أو أشياء أردتها و لم تكن من نصيبي يارب عوضني العوض الجميل

- لقد انفرط عقدُ المسلمين يا عزيزي فرناندو، تناحرهم فيما بينهم مَكّن لنا أن نستعيدَ بلادنا، فقد ولّى زمنُ المرابطين والموحّدين والمرينيين،

، هُم أمّة تمرضُ ولا تموت، فقد يظنّ الناظر إليها أنّها على شفا الموتِ فتنهض من جديد أشدّ ممّا كانت عليه من القوة؛

أن الهزيمة لم تأتي من قوة عدونا، لقد أتت من ضعف أنفسنا !!

ذاك قدرٌ قد كتبه اللهُ علينا، ونحن لا نفرّ من قدر الله

لم نستسلم إلّا بعد أن تلاشت آخر آمالنا في الثبات،

فالفُرقة داء ليس له دواء إلّا الاعتصام بالله، فقد وسِد الأمرُ لغير أهله فكانت الهزيمة، إنّ الهزيمة لم تأتِ من قوة عدوّنا، لقد أتت من ضعف أنفسنا

الدين والوطن في قلوبنا كجناحي الطائر لا يستطيع التحليق إذا فقد أحدهما.

فجمالُ النهايات يمْحو ألم البدايات.

، فالجوعُ يسري في النّاس كالنّار في الهشيم،

“يا بُني تَعلّم… فإنّ العلمَ مثل الصبحِ يأتي مِن بعد السواد، ولن ترقى أمّةٌ إلّا إذا كان الكتاب لها عمادًا، يا بُني إنّ العلم يرفع صاحبه في الدنيا والآخرة، يا بُني إنّ العلم هو حائط صدّ الجهل عن الأمم»،

إنّ أول ما نزلَ من كتاب ربنا اقرأ، وقد تعلّمنا من مشايخنا أنّ كلّ فعلِ أمرٍ في القرآن يقتضي الوجوبَ يُثاب فاعلُه ويَأثم تاركه، ودينٌ يبدأ بالقراءة لهوَ دينٌ عظيم يا محمد.

الخيانة تُسقط الأمم.

- التّاريخُ لا يحابي أحدًا

تلك المدينةِ السّاحرة ذاتِ الجمال الفتّان الذي يسرق القلوب قبل العيون، أصبحتِ اليوم يكسوها حزنٌ دفين تجدُه في طرقاتها، وعلى قسمات وجوه ساكنيها منذ فُرضَ عليهم التّنصير، وباتَ أهلها عرضةً للقتل والنّفي والحرق، لقد تغير الزمن ودار على ساكنيها، وأصبحوا

🌺