اقتباسات ضحى عاصي

يا رَبِّ استمِعْ صَلاتي، وأنصِتْ بِحقِّكَ إلى طِلبَتي. استجب لي بعَدلِكَ، ولا تدخُل في المحاكمَةِ مع عَبدِكَ، فإنَّه لن يَتَزَكى أمامكَ كُلُّ حيٍّ؛ لأنَّ العدوَّ قد اضطَهَدَ نَفسي، وأذلَّ فيِ الأرضِ، أَجْلَسَنِي في الظُّلُمَاتِ مِثْلَ الْمَوْتَى مُنْذُ الدَّهْرِ».

❞ الشرقي سيظل شرقيًّا حتى لو أصبح كولونيلًا في جيش نابليون. ❝

❞ القلب القادر على البعد، قلب لم يتملك منه الحب. ❝

❞ سطوة الرداء في كل مكان تغني عن الألقاب، الرداء وحَده يمثل نصف السلطة، نصف السيادة، الشيوخ مثل القساوسة، مثل أعضاء البرلمانات، بملابسهم القرمزية، وعباءاتهم الثقيلة، وشَعرهم المستعار، وقبعاتهم ذات الريش، لا يهم مَن يرتديه، المهم الرداء. ❝

❞ الحفاظ على العقيدة ليس أمرًا هينًا، هناك ضرر أقل مِن ضرر. ❝

❞ عجيب أمر الإنسان! كم مِن الشجاعة تتولد فيه عندما يواجه الموت؟! ❝

وسألني: «هل تجيد لعب الشطرنج؟»

‫ - أجبته طبعًا بالنفي

‫ سرح مرة ثانية ثم قال لي:

»هذه اللعبة يلعبها قائدان مستعد كل منهما أن يضحي بعساكره فقط؛ ليحمي الملك، أما أنا فألعبها على طريقة الجمهورية»

‫ واستطرد قائلًا: «سأضحي بالملك

❞ «ما المشكلة في هذا؟! إنه حق مشروع أن يحلم الإنسان بحياةٍ مريحةٍ وجميلة» ‫ رد قائلًا: «المشكلة أن القيم الكبرى اختفت، وأصبح المجتمع أقل إنسانيةٍ مما كان» ‫ فسألته: «وهل من الإنسانية أن تقف في طابور سبع ساعات لتشتري حذاءً؟!» ❝

‏

«أي حدثٍ حقيقي في حياتنا مثل الدائرة، لا بد أن تُغلق حتى ينتهي، حتى تتحرر أرواحنا منه، من ذكرياته وآلامه وحتى أفراحه التي قد تعوق دخول أي فرح آخر في حياتنا».

عندما يجتاحنا الحب، أي حب، تتضاءل الحكمة ويذوب المنطق، فهمت كيف يموت الشهداء وكيف يتحمل السياسيون المعتقلات

علِم سيد أن طارق بدأ في تدخين البانجو بالرغم مِن أنه كان يعطيه ما يكفيه ليشتري الحشيش،

الغلا

ديوان التصريف ‏



‫ يحضره الأرواح والملائكة، والسريانية هي لغتهم ولا يتكلمون بالعربية إلا إذا حضر النبي؛ ﷺ أدبًا منهم.

إلى روح أمي الجميلة التي علمتني المقاومة وفارقتني غدرًا ‫ إلى روح خالي العفيف عبد الرحيم عاصي ‫ إلى روح صديقي سعيد الأسواني ‫ إلى روح صديقي سامر عبد الملاك ‫ كان أصعب يناير في حياتي يناير الفراق 2011 ‫ ثقيلة الحياة بدونكم.