اقتباسات محمد ابراهيم

شكر خاص‏

‫ لرباعي خط ضهر العمر:

‫ عادل صقر

‫ هادر حسام

‫ إسماعيل فتحي

‫ محمد علي الدين

وأحبك من طرف تايه

‫ وراكب قَطر مابيمشيش

‫ ماتعتذريش.. عشان والله مش فاهمك

‫ ومش قادر أحدّد موقفك بالظبط..

سلالمك كُلَّها تعابين..

‫ وانا ما اعرفش أكون حاوي..

أعمل أراجوز.. تعملى جمهور

‫ وتعيشي الدور وتحبيني

‫ ده لإن الخوف وسواس قهري

‫ بيزود من حيرتى و سهري

‫ وانا كل ما أقوم و أفرد ضهري

ولحد ما ياخدك

‫ قطر النوم

‫ و تقول فـ كلام مدهون سمنة

‫ كُلّنا بنقرر آخر الليل

‫ والصبح بنرجع فـ كلامنا

‫‏***‏

أصول الحزن‏

‫ للحزن أصول بتقول إنك..

‫ من وقت طويل زعلان منّك

‫ فاقعد مع نفسك واشكيلك

‫ وادعيلك وابقى اسأل عنك

‫ من وقت لوقت ابقى اطمّن

‫ على قلبك لو مَر بأزمة..

أهلك :كانوا إيد ماسكة فـ إيدك

‫ سانداك ومعاك مش سايبينك ‫

ومحدش غيرهم بيفيدك

‫ مع ذلك ماكانوش عاجبينك

‫ أما انت فـ كالعادة أناني ‫ متقمص دور واحد تاني ‫ عايش علشان نَفسه وشايف ‫

إن مفيش حد هيستاهله

أهلك :قاسموك ضحكك وبُكاك

‫ أما انت فـ كنت غريب وكئيب

‫ ومفيش ولا حد بيشبهلك

‫ هيَّ: كانت دكتور نفساني

‫ ومشاكلك كانت مشاكلها

‫ موهبة إنها تعرف مالك

‫ من قبل ما تيجي وتحكيلها

إن جه فـ يوم قَطر الحنين هدّي

‫ هركب لوحدي فـ قطر غير قَطرك

‫ مابقتش عايز أعيش عشان خاطرك

‫ نقطة بتختم جرح على سطرك

‫ وصفحه تانية بتبتدي وتتعاش

‫ مش كُلّ راحِل راح زعِلنا عليه

وعيشلي هعيش

‫ لقيتني ساعتها

‫ مش خايف..

‫ ومش مهزوز

‫ ومش قلقان

‫ و بَبْني فـ عقل بالي

‫ حياة..

‫ وبزرع حلم فـ عنيكي..

‫ فيطرح

ولو يدبل فـ انا جِنِينْتُه

‫ أنا اللي ان شافني يرجع طفل

‫ ويشبط فيَّا مايسبنيش

‫ يغِير يقفل عليَّا بـ قفل

‫ عشان الناس دي ماتشوفنيش

‫ لأول مرة أبطلّ عند..

‫ وأسيب نفسي شراع لهواه

من حقي بَعد ما اموت..

‫ ألقى فـ جنازتي صحاب قُدَام

‫ أو بنت كات بتحبني وانا كنت لأ، مابحبهاش

‫ فـ اخترتِك انتي وسبتها..

‫ من حقي أحس شوية إني بقيت بطل

مجرد فيلم عربي‏

‫ عيّل صغير..

‫ عينه بصِّت عـ السما

‫ بَص لرسايل لربنا

‫ وماعرِفْش يقرا الترجمة

‫ عيّل صغيَّر إنما

‫ كان عَنده حلم

‫ دخل فيلم الحياة ومَلُّه

‫ «خرج مـ الفيلم»

ودعوة فيها بتوسل

‫ بآال البيت وجاه طه

‫ ماهي السهلة دي لو جاتني

‫ أكيد بالسهل يوم هتروح

‫ فـ ليه دايمًا ما بينّا بعاد

‫ و ليه الوقت يرمينا

‫ لآخر بُعد في الأبعاد

وقلبي يقول ماليش دعوة

‫ عايزها يارب لو بجروح

‫ عايزها تيجي بالدمعة

‫ وبالأوجاع وبالآهة

وقُمت كتير أصلّي الفجر ‫ و أدعي بحُرقة ليلة القدر ‫ عشان الباب ما بينّا يزول ‫ وينزل دمعي منّي نزول ‫ وتغرق في الدموع كفّي ‫ ولا شافع ولا مكفّي ‫ وألمّ الدعوه عـ الدعوة ‫ وأدعي كتير وأبقى لحوح

الوقت قَطْر ركبته ماركبتوش

‫ هيفوت وياخد كُلّ شيء بشويش

‫ وانا خدت من كُلّ اللي فات تذكار

‫ وقدَرْنَا حط العُقدة فـ المنشار

‫ كُلّ الحاجات بتروح عشان تيجي

‫ إلا اللي فات بيروح عشان مايجيش!

ياستي اعتبري ان احنا

‫ فـ فيلم قديم..

‫ هيخلص بالجواز برضه

‫ وتتر نهاية فيه زَفة

‫ تعالي نوجّه الدفة

‫ لبَر بعيد عن الأزمة

‫ « لأني مصاب بمتلازمة»

بحبك.. لا أنا أكتر

‫ بحبك.. وانا زيك كمان برضه

‫ بحبك.. صمت تام جدًا

‫ بحبك.. هي بتعارضه

‫ وبتقولّه كفاية لحد هذا الحد

‫ لأن اللعبة قلبِت جَد..

‫ مكانش فـ باله إن الحظ هيخونه

بتحب ازاي ولإمتى وليه؟!

‫ الحب الصح يبان أثره

‫ على كُلّ الناس اللي اتكسروا

‫ على كُلّ اللي الماضي وَجَعْهُم

‫ والحُب الأول ودَّعهم

‫ فـ اتصابوا بـ فوبيا من الأحضان

‫ ومن السلامات..