اقتباسات عمرو محمد عبد الحميد

وأصبحت حالة العداء وضعف الثقة بوسائل الإعلام نتيجة طبيعية للممارسات غير الرشيدة، وأهمها عدم اكتراث وسائل الإعلام بمسؤوليتها لدى الجمهور .

《 الذي له عقل وقلب يجب احترامه 》.☆

هذي الزيادة المنشورة هنا من كلام الناقل.✍

وفى المرتبة الأخيرة شغلت عبارة «تزداد ثقتى فى التجربة الديموقراطية التى تشهدها مصر يوما بعد يوم» بوزن نسبي ٦٠.٧٪ ومتوسط حسابي ١.٨.بما يوضح ضعف ثقة المصريين فى المسار الديموقراطى نتيجة عوامل عديدة منها تزايد الشعور بالعداء نحو وسائل الإعلام وتراجع

وتتفق النتائج السابقة مع ما توصلت إليه دراسة Barnidge، Matthew وآخرون 2015 بوجود علاقة إيجابية مباشرة بين ارتفاع مستوى التصورات العدائية للجمهور نحو وسائل الإعلام وضعف المشاركة السياسية وقلة الاستعداد للانخراط في النقاش السياسي مع الآخرين (95).

وقد وثقت الأبحاث أن عدم الثقة في وسائل الإعلام يرتبط بالمشاركة السياسية وثبت أن تصورات الجمهور نحو تحيز وسائل الإعلام تؤثر فى المشاركة السياسية عموما(71)، وبالتالي فإن عدم ثقة المواطنين فى وسائل الإعلام ربما تنتج ما يطلق عليه اللامبالاة السياسية،