اقتباسات نابليون هيل

يقف هذا الجيش القوي في حالة تأهب كما أنه على استعداد تام لأن ينفّذ أوامر أي شخص يسيطر عليه. إذا كنت ستتولى زمام الأمور، فهو جيشك.

⁠‫أسماء جنوده الأساسيين: هدف محدد، عادة الادّخار؛ الثقة بالنفس؛ الخيال؛ حسّ المبادرة؛ القيادة؛ الحماسة؛ ضبط النفس؛ فعل أكثر من المطلوب؛ الشخصية المحبوبة؛ الأفكار الدقيقة؛ التركيز؛ التعاون؛ الفشل؛ المسامحة؛ القاعدة الذهبية؛ والعقل المدبّر.

تخلّى عن عادة القلق، بجميع أشكاله، من خلال التوصل إلى قرار أن لا شيء تقدمه الحياة يستحق القلق. مع هذا القرار سيأتي الاتزان وراحة البال وهدوء الفكر الذين يؤمنون السعادة.

خلال سلسلة طويلة من التجارب، تعلّم الإنسان، بالتأكيد، أنه لا يمكن الوثوق بالآخرين، فيما يتعلق بالمال والممتلكات الأرضية. هذه تهمة لاذعة إلى حد ما، وأسوأ جزء منها أنها صحيحة.

إن كانت هذه خيانة، فعليك استغلالها إلى أقصى حد.

إن قيمة القرارات تعتمد على الشجاعة التي تطلبها تنفيذها. فالقرارات العظيمة، التي كانت بمثابة أسس للحضارات اتّخذت بعد مخاطرات كبيرة، وغالبًا ما كانت هذه المخاطرات تعني احتمال الموت.

أخبر العالم بما تنوي فعله، بعد فعله.»

⁠‫وهذا يعادل مقولة: «الأفعال هي الأهم وليس الأقوال.»

تذكر أن «الآراء» هي أرخص سلعة وجدت على وجه الأرض. فلكل فرد سيل من الآراء يتوق لأن يمطر بها من يستعد تقبّلها. إذا كنت تتأثر «بالآراء» حين تكون على وشك اتّخاذ قرار، فلن تنجح في عبور أي طريق

فالمتعلم هو من اعتاد أن يحصل على ما يريد في الحياة دون أن ينتهك حقوق الآخرين.

«الكمية والنوعية والروح» والتي يُقصد بها أن الجودة، بالتزامن مع الكمية والروح المناسبة للتعاون، تساوي بيعًا مثاليًا لخدماتك. تذكّر معادلة «الكمية، النوعية والروح،» وافعل أكثر من ذلك، اتّخذها كعادة!

فإن لم يحمّل صاحب العمل وموظّفوه على عاتقهم مسؤولية إنجاح المؤسسة ككل، فإنها ستنهار وتسحبهم معها إلى الحضيض.

لا يحتاج القائد البارع إلى «لقب» ليكسب احترام تابعيه. فالرجل الذي يشدّد كثيرًا على لقبه ليس لديه شيء آخر ليؤكدّ عليه. إنّ أبواب مكتب القائد الحقيقي مفتوحة لكل من يرغب في الدخول، لا يوجد أدنى داعي للتفاخر أو الشكليات في أماكن العمل

الخيانة. ربما كان ينبغي أن يأتي هذا في مقدمة الأسباب. فالقائد غير المخلص لما كلّف به ومع موظفيه الأدنى والأعلى لن يستمر طويلًا. فالخيانة تجعل المرء أقل قيمةً من تراب الأرض، وتنزل على رأسه الاحتقار الذي يستحق. ذلك أن الفقر إلى الإخلاص أحد الأسباب الرئيسية للفشل في كل مناحي الحياة.

الخوف من منافسة التابعين. إن القائد الذي يخشى أن يتولى أحد تابعيه منصبه، من المؤكد عمليًا أنه سيصل لتلك النتيجة عاجلًا أم آجلًا

المنسحب لا يفوز، والفائز لا ينسحب أبدًا.

أي شخص لديه الطموح الكافي الذي يجعله يتخلى عن جزء من وقت فراغه للدراسة، فهو يملك تلك الصفات التي تجعله قياديًا. وهذا التقدير ليس كرمًا زائدًا، بل حكمًا تجاريًا سليمًا من جانب أرباب العمل.

تعدّ المعرفة المتخصصة من بين أكثر أشكال الخدمة وفرةً وأرخصها! إذا كنت تشك في ذلك، فتحقق من حسابات رواتب أي جامعة

إذا ملأت عقلك بالخوف والشك وآمنت بعدم بقدرتك على التواصل مع قوى الذكاء اللامتناهي واستخدامها، فإن قانون الإيحاء الذاتي سيأخذ هذه الحالة الذهنية ويستخدمها كنمط يترجمه عقلك الباطن إلى ما يناظره فيزيائيًا.

⁠‫هذه الكلمات صحيحة تمامًا كصحة أن اثنين واثنين يساوي أربعة

أدرك تمامًا أن لا ثروة تدوم طويلًا ولا منصب، ما لم يكن مبنيًا على الحقيقة والعدالة، وبالتالي، لن أشارك في أي صفقة لا تفيد كل من تؤثر عليهم.

‫ «إن الله يرينا عجائب قدرته بطرق غامضة.»

«كل ما يجري حولنا يعلمنا الإيمان. لكننا نحتاج إلى الطاعة. هناك موجّهًا لكلّ منا، وإن سمعنا ببساطة فقط، سوف نسمع الكلمة الصحيحة.»