لم يدفعني خارج البيت سوى حزنها الدفين الذي تسلل إليَّ حتى امتصَّ الطاقة من جسدي، ونزع السعادة من قلبي.
المؤلفون > دانييلا كرين > اقتباسات دانييلا كرين
اقتباسات دانييلا كرين
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات دانييلا كرين .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من Fatmad Mad ، من كتاب
يومًا ما سنقول لبعضنا كل شيء
-
كان الحب هو أصل العالم وحاكمه، لكن طرقه كلها تملؤها الدماء والورود.. الدماء والورود.»
- “فيكتوريا” لـ”كنوت هامسون”
مشاركة من Fatmad Mad ، من كتابيومًا ما سنقول لبعضنا كل شيء
-
“هل ضحت بكل شيء من أجل لا شيء؟ وهل كانت فقط في حاجة إلى بعض الوقت المستقطع؟
مشاركة من Rehab saleh ، من كتابالحب في خمسة فصول
-
وقرأ لي الفصل الأخير من رواية “الإخوة كارامازوف”، حيث يقول أليكسي:
“بالتأكيد سنلتقي وسنقول لبعضنا كل شيء بسعادة وبهجة”.
مشاركة من Rehab saleh ، من كتابيومًا ما سنقول لبعضنا كل شيء
-
“أولئك الذين يشعرون بالوحدة، مستسلمون لفطرتهم، لا يملأ قلبهم سوى الطيبة تجاه أقرانهم، وتجاه الحيوانات، وتجاه الأرض!”
مشاركة من Rehab saleh ، من كتابيومًا ما سنقول لبعضنا كل شيء
-
“نحن الماضون في الحياة.. سحبٌ تتطاير في الهواء
أزهار على وشك الوفاة.. أزهارٌ يقطفها السفهاء”..
مشاركة من Rehab saleh ، من كتابيومًا ما سنقول لبعضنا كل شيء
-
وفي صيف 1945، هربت بجسدها المنتهَك من المدينة. لا أحد يعلم كيف تسنى لها أن تصل إلى قريتنا. عرض عليها “آل هينار” غرفة صغيرة ووظيفة في المزرعة. وبعدها بعام، تزوجت الابن الأصغر “فرانز”، الذي نجا من الحرب، على الرغم من الشظايا التي أصابت جسده. كان في التاسعة والعشرين، بينما كانت هي في الواحدة والثلاثين. أما أخواه، فقد لقيا حتفهما في الحرب. وُلِد “هينار” في عام 1950. كانت “هيلينا” تواظب على القراءة طوال فترة الحمل، حتى انغمست بعد ذلك في قراءة الكتب وشرب النبيذ. وهكذا أمضت بقية حياتها، حتى رحلت عن عالمنا.
وضع “هينار” رأسه على حجري وأخذ يجهش بالبكاء.. نعم، أجهش بالبكاء، لدرجة أن دموعه تساقطت على ساقي العاريتين. كنت أرتعش. لم أرَه في تلك الحالة من قبل. وكأن الحب قد كشف عن جراحه الدفينة.
مشاركة من إبراهيم عادل ، من كتابيومًا ما سنقول لبعضنا كل شيء
السابق | 2 | التالي |