❞ الناس يموتون والكون كله يموت، لكن الفكرة لا تموت. ❝
اقتباسات جعفر رجب
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات جعفر رجب .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من Huda Khalil ، من كتاب
زنديق بغداد: هذا ما رواه ابن الريوندي
-
❞ لم يستطيعوا الرد على آرائه فأحرقوا ما كتب، ❝
مشاركة من Huda Khalil ، من كتابزنديق بغداد: هذا ما رواه ابن الريوندي
-
❞ لم يستطيعوا الانتصار عليه حيّا فتمنوا الانتصار عليه ميتاً، ظنوا أن موت الشخص وإحراق كتبه موت لأفكاره، ونسوا أن الأفكار تدب فيها الحياة وتزداد تألقاً وإن مات جسد حاملها ❝
مشاركة من Huda Khalil ، من كتابزنديق بغداد: هذا ما رواه ابن الريوندي
-
❞ لماذا بعد كل أسفاره لا يشتاق إلّا إلى وسادته، وبين كل النساء لا يشتاق إلّا إلى حضن أمه، وأكل أمه، ورائحة أمه ❝
مشاركة من Huda Khalil ، من كتابزنديق بغداد: هذا ما رواه ابن الريوندي
-
❞ لماذا الواحد منا، بين كل الزهور التي تملأ الحدائق لا يعشق إلّا وردة زرعها بيديه على شباكه؟ ❝
مشاركة من Huda Khalil ، من كتابزنديق بغداد: هذا ما رواه ابن الريوندي
-
أحب من دنياكم ثلاثاً، «جلود وأوراق، وحبر براق، وقلم مشتاق» هذا ما قاله وراق يمارس همسه على الأوراق،
مشاركة من Ahmed Elsukkary ، من كتابزنديق بغداد: هذا ما رواه ابن الريوندي
-
هكذا كانوا دائماً يظنون بأن العالم بين أيديهم، وإذ هم بين يديه، ظنوا أنهم أشجار متجذرة لا تكسرها الرياح ولا تحنيها العواصف، وإذ بهم مجرد أوراق أشجار في مهب رياح الخريف،
مشاركة من Ahmed Elsukkary ، من كتابزنديق بغداد: هذا ما رواه ابن الريوندي
-
وقلت لها: «كل هذا على كفي»؟ قالت: «نعم أيتها الساذجة، هو قدرك مرسوم على يديك»! قلت متحدية: «بل قدري أرسمه بيدي»!
مشاركة من Ahmed Elsukkary ، من كتابزنديق بغداد: هذا ما رواه ابن الريوندي
-
كان جل وقته يقضيه بالترحاب وتبادل الحديث مع أهل السوق، في كل حارة له صديق، وفي كل مدينة رفيق، وفي كل زقاق صاحب، أصحابه يسكنون بين الصين والأندلس، وأجزم لو تمنيت يوماً الحصول على مارد من الجان لخدمتي ولحل عقدي، لما تأخر بالرد، مجيباً «نعم أعرف أحدهم، وسأوصيه عليك».
مشاركة من Ahmed Elsukkary ، من كتابزنديق بغداد: هذا ما رواه ابن الريوندي
-
بغداد دار لأهل المال طيبة… وللمفاليس دار الضنك والضيقِ
أقمت فيها مضاعاً بين ساكنها… كأنني مصحف في بيت زنديقِ
القاضي عبد الوهاب المالكي
مشاركة من Ahmed Elsukkary ، من كتابزنديق بغداد: هذا ما رواه ابن الريوندي
-
وردت بابتسامة ساخرة:
- إذاً لم يتغير شيء في العالم بسبب جدلكم، ولم تقدروا بجدلكم على قتل الذبابة التي تحوم حولكم.
مشاركة من Ahmed Elsukkary ، من كتابزنديق بغداد: هذا ما رواه ابن الريوندي
-
«كرديد ونكرديد»(74)
سلمان الفارسي
مشاركة من Ahmed Elsukkary ، من كتابزنديق بغداد: هذا ما رواه ابن الريوندي
-
ألا يوجد غير المجوس خبراء عارفون في كشف النبي الحقيقي من المزيف؟! أم أن الرسائل الإلهية تصلهم قبل غيرهم فيختموها بأختامهم، ويصدقوا عليها.
أجبته محاولاً إلجامه:
- وفي الهند ألا يوجد عندكم أنبياء، وتنزل عليكم الملائكة..؟
قال وقد سبق قوله ضحكة مخفية خلف وقاره:
- لا… في بلادي لا وجود للأنبياء، هناك تنزل الآلهة.
مشاركة من Ahmed Elsukkary ، من كتابزنديق بغداد: هذا ما رواه ابن الريوندي
-
أنت هنا في «مهبط ابليس، ومغرس الفتن..»
مشاركة من Ahmed Elsukkary ، من كتابزنديق بغداد: هذا ما رواه ابن الريوندي
-
«الخط الحسن يزيد الحق وضوحاً»…
سيد البلغاء -الإمام علي-
مشاركة من Ahmed Elsukkary ، من كتابزنديق بغداد: هذا ما رواه ابن الريوندي
-
❞ يا ولدي، البحر لا ينجس إن ولغ الكلب فيه، فكن بحراً، ولا تهتم بما يقولون» ❝
مشاركة من Ohood Abdullah ، من كتابزنديق بغداد: هذا ما رواه ابن الريوندي
-
❞ أتعلم أي الخيول أسرع؟ إنه حصان الدين، الذي يوصل للثروة والمجد والسلطة، دعك من تواضعهم، وسجع كلماتهم، وملابسهم الرثة أحياناً، من يملك الثروة والسلطة بين يديه لا يهمه كثيراً مظاهرها، إن زخرف الحياة ونعيمها تمكنت منهم ❝
مشاركة من Ahmed Elsukkary ، من كتابزنديق بغداد: هذا ما رواه ابن الريوندي
-
قد ننجو من الزلازل العظام ولكن لن ننجو من لدغة حية حقيرة، صغائر الأمور هي التي تقتل البشر لا كبائرها، فكم من رجل تاب وترك كبائره، ولكن أردته صريعاً صغائره.
مشاركة من Ahmed Elsukkary ، من كتابزنديق بغداد: هذا ما رواه ابن الريوندي
-
❞ بين الحق والباطل أربعة أصابع»(41) مسافة ما بين العين والأذن، لهذا كان علي أن أبصر بدلاً من اكتفي بالسمع وقراءة ما بين دفات الكتب، وسفر يوم خير من قراءة سبعين كتاباً. ❝
مشاركة من Ahmed Elsukkary ، من كتابزنديق بغداد: هذا ما رواه ابن الريوندي
-
هل أنا حر عندما أعيش في سجن كبير وأظنها حرية؟ أنا لم أختَر الزمن الذي ولدت فيه، ولا الأبوين، ولا المكان، ولا طريقة التربية، ولا الاسم الذي أحمله، ولا الديانة التي أحملها، ولا الهوية التي أملكها… ثم يقولون لي أنت حر!
هل أستطيع مخالفة المجتمع؟ نعم، ولكن ستهاجم!
مخالفة القانون؟ نعم، ولكن ستعاقب!
مخالفة الدين؟ نعم، ولكن ستكفَّر!
مخالفة السلطات؟ نعم، ولكن ستعتقل!
مخالفة المعلم؟ نعم، ولكن سترسب!
مخالفة الأبوين؟ نعم، ولكن ستصبح عاقًّا!
مشاركة من Kesmat Khaled ، من كتابتفاحة وشجرة وصفحة بيضاء